الصفحه ٧ : والأنوار ، فما أعلى وأعظم وأنور وأجمل!
أحمده سبحانه حمده
نفسه عن نفسه وعبده بلسان جمعه وأحديّة ودّه ؛ إذ
الصفحه ١٤ : أنواره ، كما ستقف على جميع ذلك إن شاء الله تعالى.
فأنا أقدّم أوّلا
تمهيدا مشتملا على قواعد كلّيّة أذكر
الصفحه ١٦ :
للمتأمّل بهذه
القواعد جمل أسرار هذه السورة ، وتشرق له شموس أنوارها المستورة ، فعلى الناظر في
هذا
الصفحه ٣٤ : الشمس عند كمال
نوره ، فإنّه يتخيّل فيه سوادا لعجزه عن إدراكه ، مع أنّا نعلم أنّ الوسط منبع
الأنوار
الصفحه ٥٦ :
حيث رقائقه وأشعّة
أنواره ، وليس هو حقيقة العلم.
مراتب العلم
ومراتب العلم
متعدّدة ، فمنها
الصفحه ٦٢ : بأحديّة الجمع ، وهذا من حكم العلم وأشعّة أنواره في
مراتب القوى.
فإذا شاء الحقّ
توصيل أمر إلى إنسان
الصفحه ١٣٥ : أبواب
المدارك والإدراك بالتلاقي والانطباع واقتران الأنوار ، وفتح أبواب الكمالات
بالإدراك المتعلّق
الصفحه ١٣٩ : ، وينبوع الأنوار والمصابيح ، لا
يعرفه سوى من هو مفتاحه ، ويعلم هو من المفاتيح ـ التي حوتها ذاته ، واشتملت
الصفحه ١٤٠ : رائحة ، فذلك بعد فناء رسمه وانمحاء (٣) حكمه ونعته واسمه واستهلاكه تحت سطوات أنوار الحقّ وسبحات
وجهه
الصفحه ١٧٩ : ، وينبوع هذه الأنوار ، فإن منحت الإجابة فارق وانظر وتنزّه ولا تنطق (اللهُ لَطِيفٌ بِعِبادِهِ يَرْزُقُ مَنْ
الصفحه ٢٠٨ : وإطفائها بظلمتها وتكديرها
أشعّة أنوارها ، حتى تضمحلّ أحكامها وآثارها بقهر الأحكام الطبيعيّة المضادّة لها
الصفحه ٢٢٧ : أسرارها ، ومطلع شموس أنوارها ، ومجتمع كنوزها ومفتاح
خزائنها وحاصل مخزونها (وَاللهُ يَقُولُ
الْحَقَ
الصفحه ٢٨٨ : والملاحظات الإحسانيّة والأنوار الإيمانيّة والرئاسات الربانيّة ولذّة
الخلاص والسلامة من الشكوك المعضلة والشبه
الصفحه ٣٥٤ : ؛ إذ (٩) لا شيء لشيء منك إلّا ما أضفته لتكميل مراتب ظهوراتك ،
وبسط أنوار تجلّياتك ، بتعيّنات مراداتك
الصفحه ٣٦٨ : الكامل ١٦٨
انبساط وجود المطلق ٣٣٤
أنوار الإيمانية
: ٢٨٨
أدنى : (مقام)
١٧ ، ٨٦
الاول (الاسم)
الأولية