الصفحه ٢٧٦ : ربّه ، وظهور الحقّ عنه في كلّ مرتبة
من المراتب الإلهيّة والكونيّة ، بكلّ وصف وحال وأمر وفعل ، ممّا كان
الصفحه ٦٤ : الأحدي الذي هو أوّل مراتب التعيين الآتي تفصيل حكمه
وحديثه ، وبمقدار حظّه من الصورة الإلهيّة ؛ فإنّ كثرة
الصفحه ٢٨٤ :
تعيّن له من نفسك
الأمر المقابل والمماثل له من نسخة وجودك ، فنسبة ذلك الأمر إلى ما تعيّنت نسبة
منك
الصفحه ٢٩٦ : صدوره من غيب الحقّ إلى عرصة الوجود العيني (٣) ، لم يتعوّق من حيث حقيقته وروحانيّته في عالم من العوالم
الصفحه ٣٣١ :
نسبة الوحدة
المعلومة عندهم وعند غيرهم من المحجوبين وأكثر العارفين والكثرة أيضا إلى هذه
الوحدة
الصفحه ٢٦٦ : شرع لنا من التوجّه إلى الكعبة بعد التوجّه إلى بيت
المقدس على سرّ ما أشرنا إليه بقوله : (قُلْ لِلَّهِ
الصفحه ١٩٥ : وإلى اللوح وإلى العماء بالقوّة والمناسبة التي بينه
وبين هذه العوالم ، وكونه نتيجة من سائرها ، فانحفظ في
الصفحه ٢٥٣ : أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحانَ اللهِ
وَما أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ) ، (٣) تنبيه منه أنّ الدعوة إلى
الصفحه ٢٥١ : لَتَهْدِي
إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) (٣) منها بالنسبة إلى غيرها ، فهو تعالى غاية السائرين ، كما
أنّه دلالة
الصفحه ١٣١ :
فانقسم الحكم إلى
أمر مؤدّ ومفض بالممتثل (١) له والعامل به إلى الانتظام في سلك السعداء أهل النعيم
الصفحه ٢٣١ : حتى انتهى إلى التسع ، ثم قال : «وآخر تؤخذ صلاته كالثوب الخلق ، فيضرب
بها وجهه» ، إشارة إلى ما ذكرنا من
الصفحه ١٠٧ : اومأت إلى ذلك في سرّ الكلام من
قبل.
وبالجملة ، فقوى
نشأة الإنسان تضعف عن ضبط كلّ ما تدركه نفس العارف
الصفحه ١١٤ : يصل الأمر الذاتي الإلهي إلى ذلك المظهر
المستند إلى الحقّ من حيث ذلك الاسم وتلك المرتبة من حيث وجوده
الصفحه ١٥٥ : . والمعنى أنّ العباد مولهون ومولعون في التضرّع إلى الله في كلّ
الأحوال.
والآخر اشتقاقه من
أله يأله إلاهه
الصفحه ٢٨٨ : بما مرّ ـ : اعلم أنّ النعم الواصلة من الحقّ إلى عباده على قسمين : نعم
ذاتيّة ، ونعم أسمائيّة ، فالنعم