الصفحه ١١٧ : على هذا (٤) الحكم والتأثير ، وبحسب الصفة الغالبة الحكم عليه بالنسبة
إلى باقي صفاته حال التحكّم
الصفحه ٧١ : بعض الصور ، واتّفقوا في عرو الفائدة من الثلاثة الباقية (٥) :
فالمتّفق عليه :
تركيب الاسم مع الاسم
الصفحه ٨١ : (٤) من حيث الحكم بأهل باقي العصر إلى الوقت المعيّن المقتضي
انتهاء حكم الشرائع قاطبة ، وهو زمان طلوع الشمس
الصفحه ٢٨٣ :
ثم إنّ العارف قد
يرى هذه النسبة الباقية ، بعين الحقّ ومن حيث هو سبحانه ، لا من حيث نفسه ، ولا
الصفحه ١١ :
فالكتب الأربعة
المذكورة جداول بحر أحكام مرتبة الإنسان المستورة ، وباقي المراتب الوجوديّة
الصفحه ١٢ : الداعية ، رجاء أن يجعل
لها عنده ثمرة صالحة ، وكلمة باقية ، واستفتح باسم الله
الصفحه ٣٦ : كثرته.
فأمّا من حيث
ظاهره فلغلبة إحدى الكيفيّات الأربع (١) التي حدث عن اجتماعها مزاج بدنه ـ على باقيها
الصفحه ٣٩ :
صفاته على أحكام
باقيها ، كما بيّنّاه ، فإن كان في حال تفرقة ـ وأعني بالتفرقة هاهنا (١) عدم خلوّ
الصفحه ٤١ : استهلكوا تحت
قهر الأحديّة وصاروا كأنّهم (١٣) أعجاز نخل خاوية ، ولم تر لهم من باقية ، ظهر سرّ الاستوا
الصفحه ٥٩ : سبحانه بالنسبة إلى باقي الحقائق أيضا
غير العلم ، كما لوّحت بذلك في سرّ التجلّي ؛ فليس التفاوت إلّا بالعلم
الصفحه ٧٣ :
فهذان التركيبان
يفيدان ضرورة وهو الواقع في المراتب الوجوديّة ، وباقي التركيبات ـ وهو انضمام عين
الصفحه ٩٩ :
في الدلالة والتعريف.
وحصل بكلّ اسم
فائدتان :
إحداهما : ما
اشترك فيه مع باقي الأسماء وهو الدلالة
الصفحه ١٠٩ :
يتعالى من حيث عزّه وغناه [عن] أن يكون فعله لغرض ، بل رحمة ذاتيّة بالكون ، وقس
على ذلك باقي مراتب الفعل
الصفحه ١١٠ : الصابغة بحكمها
الثلاثة الباقية حين خفائها في الثلاثة ؛ لحصول الأثر وكماله ، فحصلت الفرديّة ،
ثم ظهر بتلك
الصفحه ١١٣ : حيث باطن الاسم «الظاهر» وهي النسبة الباقية منه في
الغيب الذي به صحّ بقاؤه ودلالته على المسمّى الذي هو