الصفحه ٧٢ : التجربة على جسمه فليتقدم ، فأحجموا جميعا من أجانب ووطنيين عن
قبول هذه التجربة الخطرة ، ولكن أحد الشبان
الصفحه ٨٣ :
على أدبارهم نفورا
وإذا قرأت القرآن جعلنا بينك وبين الّذين لا يؤمنون بالآخرة حجابا مستورا وجعلنا
من
الصفحه ١٠ : للحرف أسرارا فعّالة لا يدرك كنهها إلا من وهبه الله تعالى سعة في العقل
تساعده على تقبل وحمل الأسرار
الصفحه ١٧ : الله تعالى ، وأن الإحاطة بأسرارها جميعا مستحيلة ، وما لدى العلماء منها
إلا القليل ، فسبحان الذي صور كل
الصفحه ٧١ : كواكبه بقوي الدعوات المؤلفة من الكلمات المخصوصة
المناسبة بين الكلمات والكواكب ، إلا أن مناسبة الكلمات
الصفحه ١٠٤ :
المقصود بحديث
المنزلة «علي مني بمنزلة هارون من موسى إلّا أنه لا نبي بعدي» وهو المقصود بحديث يوم
الصفحه ١١١ : ء
إلى صراط مستقيم
كذا
١٢
هود
١١
٥٦
ما من دابة إلا
هو آخذ
الصفحه ٥٩ : ؟ قال : بلى بأبي
أنت وأمي فأخبرني ، فقال : هي شفاء من كل داء ، إلا السام ، والسام هو الموت.
٦ ـ تفسير
الصفحه ٣٨ : الطبيعة ، والأفلاك وغيرها مما لا سبيل إلى العلم به في بدء الإسلام
، إلا من ناحية الوحي الإلهي ، وبعض هذه
الصفحه ٤٦ : : سألت أبا جعفر عليهالسلام ، أنتعوذ بشيء من هذه الرقى ، قال : لا إلا من القرآن ، إن
عليا عليهالسلام كان
الصفحه ٥٦ : : سرقوا أكرم آية من كتاب الله «بسم الله الرحمن
الرحيم».
٩ ـ وفيه ١ / ٤٤
وعنه قال حدثنا محمد بن إبراهيم
الصفحه ٥١ : إنسانا فانصرفوا إلى
منازلهم ، فلما كان من الغد جاءوا إليهم فقالوا : أين كنتم؟ فقالوا : ما كنا إلا
هنا وما
الصفحه ٤٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : من قرأ آية الكرسي يهون الله عليه سكرات الموت ، وما مرت
الملائكة في السماء بآية الكرسي إلا صعقوا
الصفحه ٥٢ : الثرى ، عالم الغيب
والشهادة هو الرحمن الرحيم ، من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه ، يعلم ما بين أيديهم
وما
الصفحه ٩٤ : ومدرك من قبل كل من يستعمل الحروف ويستخدمها لمختلف الأغراض ، إلا أن الحرف
غير ناطق والجماد غير ناطق