الصفحه ٢٧ : : «وهذا ليس كما
زعموه ، إذ تلك الحجّة غير جارية إلّا في الواحد الحقيقيّ الّذي هو واحد من كلّ
الوجوه
الصفحه ٢٨ : بين المعلول وعلّته سنخيّة ذاتيّة
هي المخصّصة لصدوره عنها ، وإلّا كان كلّ شيء علّة لكلّ شيء ، وكل شي
الصفحه ٩٥ :
ـ تغيّرا من المتحرّك في ماهيّة الكيف
__________________
ـ عبارة عن تجدّد المقولة ، وهذا ليس إلّا نفس
الصفحه ١٩٦ :
الفصل الثالث عشر
في أنّ العلم بذي السبب لا يحصل
إلّا من طريق العلم بسببه وما يتّصل بذلك السبب
الصفحه ٢٣١ : العين إلّا وجود جواهر وآثارها والنسب والروابط الّتي بينها ، ولا مستقلّ
في الوجود (٢) إلّا الواجب بالذات
الصفحه ١٠ :
__________________
ـ عليه بالمعنى الأوّل فواضح ، فإنّها ينحصر في ما لا يبقى
للشيء معها إلّا أن
الصفحه ٤٤ :
الفصل الثامن
في أنّه لا مؤثّر في الوجود بحقيقة معنى الكلمة
إلّا الله سبحانه
قد تقدّم (١) أنّ
الصفحه ٥٠ : مجرّد وجود العلّة الفاعليّة لا يستوجب وجود المعلول ما لم ينضمّ
إليها سائر العلل. اللهمّ إلّا أن يكون
الصفحه ٦٠ :
المعلوم أنّ
التوقّف لا يتمّ معناه دون أن يتعلّق بمتوقّف عليه لنفسه ، وإلّا لتسلسل. وكذا
الطلب
الصفحه ١٤٩ : ، ولازمها صدق سلب المعلول بحدّه على العلّة ، وإلّا اتّحدا (١).
نعم ، يبقى الكلام
في ما ادّعي (٢) من كون
الصفحه ١٩٧ :
الّذي يستند إليه
وجود المعلول ، ممتنعا استناده إلى غيره ، وإلّا لكان لمعلول واحد علّتان
مستقلّتان
الصفحه ٢١٠ : مرّ ـ
حقيقة عينيّة
واحدة بسيطة ، لا اختلاف بين أفرادها لذاتها إلّا بالكمال والنقص والشدّة والضعف
أو
الصفحه ٢٢٩ : من غير أن يكون بينهما علاقة ذاتيّة لزوميّة ، لأنّها لا تتحقّق
بين الشيئين إلّا مع كون أحدهما علّة
الصفحه ٢٣٢ :
أدّى ذلك إلى
المحال من جهة اخرى وهي فساد النظام.
بيان ذلك : أنّ
الكثرة لا تتحقّق إلّا بالآحاد
الصفحه ٢٦٢ : يفعل إلّا بإرادة ومشيئة (١) ، والواجب تعالى فاعل مختار فله إرادة لفعله ، لكنّ
الإرادة الّتي فينا ـ
وهي