الصفحه ١٤٢ : ـ أي عدم وجود الشيء في زمان بعد ـ يكون زمانيّا ،
كما أنّه زمانيّ لو كان بحيث لو تحقّق مكانه الوجود لكان
الصفحه ٨١ :
الشيء الممكن (١) ، لأنّه يتّصف بالشدّة والضعف والقرب والبعد. فالنطفة
الّتي فيها إمكان أن يصير
الصفحه ١١٧ : وعلّة الحركة
وموضوعها عليه (١).
السابع
: أنّ القبليّة
والبعديّة الزمانيّتين لا تتحقّقان بين شيء وشي
الصفحه ١٦٩ : ء ومع
البناء وبعد البناء وإن انعدم ، ويسمّى : «علم ما قبل الكثرة» (١). والعلم من طريق العلل كلّيّ من هذا
الصفحه ١٩ :
بقطعة من الزمان خالية من العالم ليس معها إلّا الواجب تعالى ، ولا خبر عن العالم
بعد ، والحال أنّ طبيعة
الصفحه ١٤٩ : القبليّة والبعديّة في هذين
ـ الحدوث والقدم ـ
غير مجامعتين.
__________________
ـ الكلّ ومثال الكلّ ونفس
الصفحه ١٧٤ : العقل الفعّال أنّ العقل
المستفاد صورة مفارقة كانت مقترنة بالمادّة ثمّ تجرّدت عنها بعد تحوّلها في
الأطوار
الصفحه ١٤٠ : وجود شيء آخر
ـ كزيد مثلا يمضي من عمره خمسون وقد مضى من عمر عمرو أربعون
ـ سمّي الأكثر زمانا عند العامّة
الصفحه ٢٠٨ : من الظهور ما ليس لك حتّى يكون هو المظهر لك؟! متى غبت
حتّى تحتاج إلى دليل يدلّ عليك؟!».
(٣) بخلاف
الصفحه ٢٧٢ :
ضروريّ الوقوع ،
ولا معنى لكون الفعل الضروريّ الوجود اختياريّا للإنسان له أن يفعل ويترك ، ولا
لكون
الصفحه ٢٨٤ :
والحاصل
: أنّ النفس
ـ لكونها صورة الإنسان الأخيرة (١) الّتي بحذاء الفصل الأخير
ـ جامعة لجميع
الصفحه ٣٢٩ : ه ق / ١٩٦٥ م.
«م»
١٠٥
ـ المحصّل : فخر الدين محمّد بن عمر الرازيّ ، المتوفّى / ٦٠٦
ه ق. طبع
الصفحه ٥ : أثبتناه. والوجه في ذلك أنّه لا معنى
لكون ذات الماهيّة مرجّحة لوجودها إلّا بناء على القول بالأولويّة
الصفحه ٧ : لكان كلّ شيء علّة لكلّ شيء ، وكلّ شيء معلولا
لكلّ شيء ، والماهيّة لا رابطة بينها في ذاتها (٥) وبين
الصفحه ٢٠ : رحمهالله
على الأسفار ٧ : ٢٩٨.
(٤) وذلك لأنّه لو
كان الزمان أمرا انتزاعيّا فلا حقيقة له لكي يكون العالم