الصفحه ٨٣ : النقيضين
، لأنّ الغير الّذي يفيد الإمكان ـ الّذي هو لا ضرورة الوجود والعدم ـ لا يفيده
إلّا برفع العلّة
الصفحه ٢٣ : هي الوجود ، إذ ليس للماهيّة المتأصّلة إلّا حيثيّتا الماهيّة
والوجود ، وإذا لم تضف الأصالة إلى
الصفحه ٢٤ : اعتبرها العقل من
حيث هي لم تكن إلّا هي ، لا موجودة ولا معدومة ، لكنّ ارتفاع الوجود عنها بحسب هذا
الاعتبار
الصفحه ٣٦ : تشتمل على
بعض ما للمرتبة الشديدة من الكمال ، لكن ليس شيء من الكمال الّذي في المرتبة
الضعيفة إلّا
الصفحه ٨٤ :
الموجبة للعدم
الّتي هي عدم العلّة الموجبة للوجود ، فإفادته الإمكان لا تتمّ إلّا برفعه (١) وجود
الصفحه ٩٨ : الماهيّة في مرتبة ذاتها ليست إلّا هي ، لا موجودة ولا
معدومة ولا أيّ شيء آخر ، مسلوبة عنها ضرورة الوجود
الصفحه ٩٩ :
الوجود أو العدم ، وهو «العلّة». وليس ترجيح جانب الوجود بالعلّة إلّا بإيجاب
الوجود ، إذ لو لا الإيجاب لم
الصفحه ١٧٦ : واستعداد سابق لا حامل له إلّا المادّة ، فلا جسم إلّا في مادّة.
وأيضا الجسم ـ بما
أنّه جوهر قابل للأبعاد
الصفحه ٦ : مهمّين :
الأوّل : أنّه وإن
قمت بتصحيح متن الكتاب وصار خاليا من الأخطاء الكثيرة ، إلّا أنّه خفي علينا
الصفحه ٩ :
أن نرتاب في أنّ
هناك وجودا ، ولا أن ننكر الواقعيّة مطلقا ، إلّا أن نكابر الحقّ فننكره أو نبدي
الصفحه ١٩ : الماهيّة غير ما نجده فيها من حيثيّة الوجود.
وإذ ليس لكلّ واحد
من هذه الأشياء إلّا واقعيّة واحدة ، كانت
الصفحه ٢١ : الشيء لا يسلب عن نفسه ، ولا نعني بالواجب بالذات إلّا ما يمتنع عدمه
لذاته.
وجه
الاندفاع (١) : أنّ
الصفحه ٢٩ : بتبعيّة الغير. والذات بخلافها ، وهي لا تكون إلّا
موجودة أو معدومة ، بل لا معنى للموجود إلّا ذات لها صفة
الصفحه ٣٣ : ، ويستنتج من ذلك أنّ هذه
الكثرة مقوّمة للوجود ـ بمعنى أنّها فيه غير خارجة منه (٢) ـ وإلّا كانت جزءا
منه ولا
الصفحه ٥١ : الاتّحاد.
الثالث : أنّ القضايا المشتملة على الحمل الأوّليّ ، كقولنا : «الإنسان
إنسان» لا رابط فيها إلّا