الصفحه ٤ : رواة وأثباتا.
والعلّامة الخبير
والمفسّر النحرير السيّد محمّد حسين الطباطبائي قدسسره واحد من اولئك
الصفحه ٣ :
بيته الغرّ الميامين سيّما ناموس الدهر وإمام العصر عجّل الله تعالى فرجه الشريف.
وبعد ، فإنّ من
دواعي
الصفحه ١٨٥ : من ذلك ـ أعني إمكان فرض شيء غير شيء ـ فلا خفاء في شموله المتّصل
والمنفصل. ولذا قال الإمام : إنّ قبول
الصفحه ٢٠٧ : للملكة تغايرا عرفيّا. وتبعه على ذلك تلميذه
بهمنيار والإمام الرازيّ. راجع الفصل الثالث من المقالة الخامسة
الصفحه ٢٢٢ : المجرّد قد
أبطله أفلاطون بالبراهين ، والشيخ الرئيس نقل ذلك عنه في الشفاء ، وشارحا الإشارات
إمام المتشكّكين
الصفحه ٢٤٩ : .
وقال المصنّف رحمهالله
في تعليقاته على بداية الحكمة : ١٠٣ : «وعن الإمام الرازيّ أنّ القاعدة مخصّصة
الصفحه ٥ : المحمّديّة ، وهيّأ لنا النعمات الدنيويّة والاخرويّة. والصلاة والسّلام
على سيّد الأنبياء والمرسلين محمّد بن
الصفحه ٢٧١ :
الرازيّ (محمّد بن
زكريّا) : ٢١٤.
الراونديّ (قطب
الدين) : ١٢٦ ، ١٣٥.
الساوجيّ (الساويّ)
(عمر بن
الصفحه ٧ : ، والصلاة والسّلام على سيّدنا محمّد وآله الطاهرين.
إنّا معاشر الناس
أشياء موجودة جدّا ، ومعنا أشياء اخر
الصفحه ١٣٨ : .
(٣) قال الشيخ محمّد
تقي الآمليّ في درر الفوائد ١ : ٣٨١ : «وإنّما سمّي بالاشتقاقيّ لأنّه مبدأ الفصل
الصفحه ١٥٥ : وجوده ، كالصور
العنصريّة المنطبعة في المادّة المتقوّمة بها».
(١) والقائل هو محمّد
تقيّ الآمليّ في درر
الصفحه ١٦٢ : : «لكنّ الشارحين لكلامه مثل محمّد الشهرزوريّ صاحب تاريخ
الحكماء وابن كمّونة شارحي التلويحات ، والعلّامة
الصفحه ١٨٧ : ».
(٢) قال شمس الدين
محمّد بن مباركشاه المرويّ في شرح حكمة العين : ٢٧٠ : «وإنّما سمّي تعليميّا ؛
لأنّه
الصفحه ٢١٤ : منسوب إلى محمّد بن
زكريا الرازيّ الطبيب ، وهو : أنّ اللذّة عبارة عن الخروج عن الحالة الغير
الطبيعيّة
الصفحه ٢٦٩ :
فهرس الأسماء والكنى
الآملي (الجواديّ)
: ١٤٢.
الآملي (محمّد
تقيّ) : ١٢٢ ، ١٣٨ ، ١٥٤ ، ١٥٥