الصفحه ٢٩ : والكاتبيّة للإنسان (٤) ، لكنّهم ينفون الواسطة بين
__________________
ـ المقاصد ١ : ٩٥
، وشرح التجريد
الصفحه ١٦١ : (٤).
__________________
ـ والأربعين ٢ : ٣
، وشرح المنظومة : ٢٠٩. وذهب إليه أيضا ابن ميثم البحرانيّ في قواعد المرام : ٥١ ـ
٥٦
الصفحه ١٩١ : ء الهند ، على ما في شرح المواقف : ٤٥١ ، وكشف المراد : ١٦٧ ، والمحصّل : ١٩٣
ـ ١٩٤.
(٢) راجع الفصلين
الصفحه ١٨٥ : كلام الماتن في شرح الهداية
الأثيريّة لصدر المتألّهين : ٢٦٥ ، وابن سهلان الساوجيّ أيضا في البصائر
الصفحه ٢٢٢ : الحاوي المماسّ للسطح
الظاهر من المحويّ ، وهو قول المعلّم الأوّل (٤) ، وتبعه الشيخان الفارابيّ (٥) وابن
الصفحه ٤٥ : وشارحه في شرح المواقف : ٥٧٩ ، والعلّامة التفتازانيّ في شرح المقاصد ٢ : ٢٠٧
ـ ٢١٠. وقال ابن ميثم في قواعد
الصفحه ١٥١ : :
__________________
(١) هكذا في شرح
المواقف : ١٩٣. وقال المحقّق اللاهيجيّ في مقدّمة الفصل الخامس من المقصد الثاني
من شوارق
الصفحه ١٨٤ : الشيخان ـ
الفارابيّ (٣) وابن
سينا (٤) ـ الكمّ ب «أنّه
العرض الّذي بذاته يمكن أن يوجد فيه شيء واحد يعدّه
الصفحه ٢٢٦ : الحلّيّ في كشف المراد : ٢٥٧ ، والتفتازانيّ
في شرح المقاصد ١ : ٢٨٤ ، وابن سهلان الساوجيّ في البصائر
الصفحه ٢٥١ : مقسما للتقابل قسيم للتماثل.
(١) في الفصل السابق.
(٢) المباحث
المشرقيّة ١ : ٩٩ ، وشرح المواقف : ١٦٤
الصفحه ٢٢٠ : والابن ، وفي الكمّ
المتّصل كالعظيم والصغير ، وفي الكمّ المنفصل كالكثير والقليل ، وفي الكيف كالأحرّ
الصفحه ٢١٨ : الخارجيّة الّتي لها آثار عينيّة لا
يرتاب فيها ، كإضافة الأب والابن ، والعلوّ والسفل ، والقرب والبعد ، وغير
الصفحه ١٠٥ : الإمكان ولا الحدوث. وهذا مذهب صدر
المتألّهين في الأسفار ٣ : ٢٥٣.
(١) نسبه إليهم في
شرح المقاصد ١ : ١٢٧
الصفحه ١٦٢ : : «لكنّ الشارحين لكلامه مثل محمّد الشهرزوريّ صاحب تاريخ
الحكماء وابن كمّونة شارحي التلويحات ، والعلّامة
الصفحه ١٩٠ : الحلّيّ في كشف المراد : ٢٠٥ ، وصدر المتألّهين في
الأسفار ٤ : ١٨ ، وابن سهلان الساوجيّ في البصائر النصيريّة