الصفحه ١٠٠ : العلّة الخارجة. وكلّ من القسمين إمّا كافية في وقوع المعلول ، وإمّا غير
كافية
الصفحه ٤٣ : ، بخلاف الأوّل (٥) ، وهذا كاف في تصحيح الاثنينيّة ، وغير مضرّ بالعينيّة ،
__________________
(١) وهو
الصفحه ٨٧ : الحكيم السبزواريّ في هامش شرح
المنظومة : «فلو جاز تقرّر الماهيّات منفكّة عن كافّة الوجودات ـ كما زعمته
الصفحه ٩٤ : بالذات لو لم تكن كافية في وجوب شيء من
الصفات الكماليّة (٧) الّتي يمكن أن تتّصف بها كانت محتاجة فيه إلى
الصفحه ١٠١ :
__________________
ـ وأمّا القائل
بالأولويّة الذاتيّة الغير الكافية فهو بعض المتكلّمين ، راجع تعليقة السبزواريّ
على شرح
الصفحه ٦ :
تعليقاتنا مفصّلة
ورأيت أنّ ضبطها ربما يوجب خروج الكتاب من دراسيّته ، وهو من أهمّ الكتب المتداولة
الصفحه ٤ : عليه.
والكتاب الماثل
بين يديك ـ عزيزنا القارئ ـ حلقة من سلسلة ذهبيّة رصينة كتبها في الحكمة المتعالية
الصفحه ٧٩ :
بالضرورة الوصفيّة.
(٤) أي : كلّ إنسان
ثبتت له الكتابة. والأولى أن يقول : «كلّ إنسان حين الكتابة متحرّك
الصفحه ١٦٢ : إليه الشيخ الإلهيّ في كتاب التلويحات اللوحيّة والعرشيّة»
انتهى. وراجع التلويحات : ١٤.
لا يقال
الصفحه ٢٢٢ : .
(٣) تعرّض له أرسطو
في كتابه «الطبيعيّات» ، راجع كتاب «طبيعيّات أرسطو» بالفارسيّة : ١٢٧.
(٤) راجع كتاب
الصفحه ٥ : وأشرفها
غاية ، ولهذا صرف كثير من المحقّقين هممهم في تحصيله وتحقيقه ، وألّفوا مؤلّفات
قيّمة ، ومنها كتاب
الصفحه ١١٤ : جميع الجهات
(٢).
ثمّ الحجج القائمة
على نفي هذه الصفات الممتنعة ـ على ما اشير إليه في أوّل الكتاب
الصفحه ١٥٠ : الأوّل
في كتابه الموسوم ب «قاطيغورياس» أي المقولات ، فراجع الجزء الأوّل من منطق أرسطو
: ٣٥ ؛ وكذا في
الصفحه ١٢ : الإنّ فقد تحقّق في كتاب البرهان من المنطق
أنّ السلوك من المعلول إلى العلّه لا يفيد يقينا ، فلا يبقى
الصفحه ٢٥ : غير
اللازمة كالكتابة للإنسان كلّ ذلك بالوجود.
وبذلك يظهر أنّ
الوجود من لوازم الماهيّة الخارجة عن