الصفحه ١٦٣ : إلى نظر النبيّ صلىاللهعليهوسلم.
وقال الزّجّاج :
ليس المراد أن الساعة تأتي في أقرب من لمح البصر
الصفحه ٢١٩ :
سورة النور
[٧٣٤] فإن قيل : كيف قدّمت المرأة في آية حدّ الزنا ، وقدّم
الرجل في حد السرقة؟
قلنا
الصفحه ٣٤٣ : من ماء الرّجل والمرأة؟
قلنا
: قال الزمخشري
رحمة الله تعالى عليه : أمشاج لفظ مفرد لا جمع ، كقولهم
الصفحه ٢٧٠ : العجب من الله تعالى خلاف العجب من الآدميين ،
ونظيره قوله تعالى : (وَمَكَرُوا وَمَكَرَ
اللهُ) [آل عمران
الصفحه ٣٤ : . قلّل الله المشركين في نظر المؤمنين أوّلا ،
والمؤمنين في نظر المشركين ؛ حتّى اجترأت كلّ فئة على قتال
الصفحه ٤٨ : ) [النساء : ٢٠] ،
وأخذ مهر المرأة ظلم وليس ببهتان ؛ لأنّ البهتان الكذب؟
قلنا
: ابن عباس وابن
قتيبة قالا
الصفحه ٢٧١ : : أصحيح من الموت في
عنقه؟
[٩٢٨] فإن قيل : لم لا يجوز النظر في علم النجوم ؛ مع أن إبراهيم
عليه الصلاة
الصفحه ٢٠٥ :
الثالث
: أنه أراد بالشقاء
: الشقاء في طلب القوت وإصلاح المعاش ، وذلك وظيفة الرجل دون المرأة ، قال
الصفحه ٢٥٧ :
الثاني
: إتيان المرأة من
قبل ظهرها كان محرما عندهم ، وكانوا يعتقدون أنّها إذا أتيت من قبل ظهرها جا
الصفحه ٢٦١ : لِبُعُولَتِهِنَ) [النور : ٣١] فالأولى
أن تستتر المرأة عن عمّها وخالها لئلّا يصف محاسنها عند ابنه فيفضي إلى الفتنة
الصفحه ٣٠١ : تدعاني أحم
عرضا ممنّعا
وقال امرؤ القيس :
خليليّ مرّا بي
على أمّ جندب
الصفحه ٣٩٥ :
فكلكم يصير إلى
التراب [٣١٦]
خليلي مرّا بي
على أم جندب
نقضي لبانات
الفؤاد
الصفحه ٢٤٥ : الآخرة؟
قلنا
: إنما عدل إلى ما
ذكر لتأكيد الإخبار عن الإعادة التي كانت هي المنكرة عندهم بالإفصاح باسمه
الصفحه ٢٢٠ :
قلنا
: فائدته الدلالة
على أن أمر النظر أوسع من أمر الفرج ، ولهذا يحل النظر في ذوات المحارم والإما
الصفحه ٣٥٧ : ]
نظر اعتبار ، كيف (خُلِقَتْ) [الغاشية : ١٧]
للنهوض بالأثقال وحملها إلى البلاد البعيدة ، وجعلت تبرك حتى