الصفحه ٢٨ : هو الأكل ؛ لأنّه مقصود لا غناء عنه ، ولا بدّ منه
؛ عبّر عن أنواع الانتفاع بالأكل ، كما يقال : أكل
الصفحه ٩٠ : : ١٥٢]
ولم يقل : وإذا فعلتم فاعدلوا ، والحاجة إلى العدل في الفعل أمس ؛ لأن الضرر
الناشئ من الجور الفعلي
الصفحه ١٣٢ :
قلنا
: التبعيض هنا على
حقيقته ؛ لأن أهل القيامة ثلاثة أقسام : قسم شقي وقسم سعيد وهم أهل النار
الصفحه ٢٣٠ : ، وكان إذا سجن إنسانا
طرحه في هوة عميقة جدا مظلمة وحده لا يبصر فيها ولا يسمع ، فكان ذلك أوجع من القتل
الصفحه ٣٥٢ : قال سبحانه في مقابله (وَإِذا كالُوهُمْ
أَوْ وَزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ) [المطففين : ٣]؟
قلنا
: لأنّ
الصفحه ١٧٦ : ء وأن أمته خير
الأمم ؛ لأن ذلك مكتوب في زبور داود عليه الصلاة والسلام ، وإليه الإشارة بقوله
تعالى
الصفحه ١٣ : ] ،
فعرّف النار هنا ، ونكّرها في سورة التّحريم؟
قلنا
: لأنّ الخطاب في
هذه مع المنافقين ، وهم في أسفل النار
الصفحه ١٧ :
يَعْلَمُونَ) [البقرة : ١٠٣] ؛
وإنّما يستقيم أن يقال : هذا خير من ذلك ، إذا كان في كلّ واحد منهما
الصفحه ٤٦ :
سورة قصة النساء
[١٣٨] فإن قيل : قوله تعالى : (وَخَلَقَ مِنْها
زَوْجَها) [النساء : ١] إذا
كانت
الصفحه ٥٥ : لو كان كلّ كتاب من
عند غير الله فيه اختلاف كثير ؛ وليس الواقع كذلك ؛ لأنّ المراد من الاختلاف :
إمّا
الصفحه ٢٥٧ :
الثاني
: إتيان المرأة من
قبل ظهرها كان محرما عندهم ، وكانوا يعتقدون أنّها إذا أتيت من قبل ظهرها جا
الصفحه ١١٧ : وبين
الناس ، لكنه إذا أحسن باجتناب الكبائر غفر الله له صغائر سيئاته ورحمه ، كما قال
تعالى : (إِنْ
الصفحه ١٦٤ : أدري إذا
يمّمت أرضا
أريد الخير
أيّهما يليني
أي أريد الخير لا
الشر ، أو أريد
الصفحه ٩١ : أقمت رأيتك ، فمعنى الآية ، فكن على
يقين منه ولا تشك فيه ؛ لأن المراد بالحرج الشك.
[٣١٠] فإن قيل : كيف
الصفحه ١٣١ : زعمكم ودعواكم تجهيلا
لهم.
[٤٦٥] فإن قيل : كيف قال تعالى : (إِذا أَخَذَ الْقُرى
وَهِيَ ظالِمَةٌ) [هود