الصفحه ١٥٦ :
٨٠] وأصحاب الحجر
قوم صالح ، والحجر اسم واديهم أو مدينتهم على اختلاف القولين ، وقوم صالح لم يرسل
الصفحه ١١٣ :
قلنا
: للتنبيه على أنهم
أقوى في استحقاق الصدقة ممن سبق ذكره ؛ لأن «في» للظرفية والوعاء ، فنبه بها
الصفحه ٩٨ : قَوْمُ
مُوسى مِنْ بَعْدِهِ مِنْ حُلِيِّهِمْ عِجْلاً جَسَداً لَهُ خُوارٌ) [الأعراف : ١٤٨]
واتخاذهم العجل
الصفحه ٣٥٧ : ] وقيل
: إن المراد
بالوجوه هنا الأعيان والرؤساء ، كما يقال : هؤلاء وجوه القوم ، ويا وجه العرب ، أي
ويا
الصفحه ١٥٥ : الأمر كما زعم المبرد لكان أجمعون حالا
لوجود حد الحال فيه ، وليس بحال لأنه مرفوع ولأنه معرفة كسائر ألفاظ
الصفحه ٣٣١ :
متضادتان لا تجتمعان فيهن اجتماع سائر الصفات ، فلم يكن بدّ من الواو ، ومن جعلها
واو الثمانية فقد سها ؛ لأن
الصفحه ٣٣٤ : ، كما قال تعالى : (عاتِيَةٍ) [الحاقة : ٦] ،
وهو صفة لمؤنث ؛ لأنها الشديدة الصوت ، أو الشديدة البرد
الصفحه ٦٩ : لمن يشاء من المؤمنين ويعذب من يشاء لا يصلح جوابا لقولهم.
قلنا
: المراد به يغفر
لمن يشاء منهم إذا تاب
الصفحه ١١٤ : وخلقهم بإضمار لفظة
الدين أو الخلق ونحوه ؛ لأن «من» تأتي بمعنى على ، ومنه قوله تعالى : (وَنَصَرْناهُ مِنَ
الصفحه ١٢٤ : وجوده
منهم في حالة واحدة ، كما تقول جاءني القوم جميعا ، أي مجتمعين ، ونظيره قوله
تعالى : (فَسَجَدَ
الصفحه ١٦٦ : عمران : ١٦٩] وقيل
: المراد به الحياة
في الدار الآخرة ، وهي الحياة الحقيقية لأنها حياة لا موت بعدها دائمة
الصفحه ١٧٧ : قَوْمِهِ) [نوح : ١] فأيّ
حاجة إلى الباء؟
الثالث
: أن المراد
بالآيات هنا ما اقترحه أهل مكة على رسول الله
الصفحه ٢٦٧ :
(أَنَّا حَمَلْنا
ذُرِّيَّتَهُمْ) [يس : ٤١] أي ذرية
أهل مكة أو ذرية قوم نوح عليهالسلام (فِي
الصفحه ٢٩٤ : تدمره؟
قلنا
: معناه تدمر كل
شيء مرّت به من أموال قوم عاد وأملاكهم.
[١٠٠٢] فإن قيل : كيف قال تعالى
الصفحه ٤٠ : كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ) [آل عمران : ١٧١]
، الآية. وقال ثعلب : فيه تقديم وتأخير تقديره : كمثل حرث قوم