الصفحه ٦٤٤ : كونها. وقيل : بل كان أهل الردّة إحدى عشرة فرقة : ثلاث
في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم : بنو مدلج
الصفحه ٦٨٤ :
التكاليف الصعبة
في زمان الوحى وهو ما دام الرسول بين أظهركم يوحى إليه ، تبد لكم. تلك التكاليف
الصفحه ٣٧٩ :
رَسُولٌ
مُصَدِّقٌ لِما مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ قالَ أَأَقْرَرْتُمْ
الصفحه ٤٢٢ :
وَما
مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ ماتَ أَوْ
قُتِلَ
الصفحه ٤٢٧ :
المؤمنين من أين
أصابنا هذا وقد وعدنا الله النصر فنزلت. وذلك أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم
جعل
الصفحه ٥٢٥ :
وَإِلَى
الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُوداً
(٦١)
فَكَيْفَ إِذا
الصفحه ٥٢٩ : والإثبات فيه ، وذلك قوله : (فَلا أُقْسِمُ بِما تُبْصِرُونَ وَما لا
تُبْصِرُونَ إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ
الصفحه ٥٣١ : الجنس في باب التمييز. وروى
أنّ ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم كان شديد الحب لرسول الله صلى الله
الصفحه ٦٣٣ : » (سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ
يَأْتُوكَ) يعنى اليهود الذين لم يصلوا إلى مجلس رسول الله صلى الله
عليه وسلم
الصفحه ٦٧١ :
منكم وتقشفاً (١) وروى أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم وصف القيامة يوماً
لأصحابه ، فبالغ وأشبع
الصفحه ٦٧٦ : . ويجوز أن يراد : واحذروا ما عليكم في الخمر والميسر ،
أو في ترك طاعة الله والرسول (فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ
الصفحه ٢٠٠ :
الأوّل إثبات
شهادتهم على الأمم ، وفي الآخر اختصاصهم بكون الرسول شهيدا عليهم (الَّتِي كُنْتَ
الصفحه ٥٢٤ :
تَنازَعْتُمْ
فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ
بِاللهِ
الصفحه ٦١٤ :
فأخبره ، فخرج (١). وقيل : نزل منزلا وتفرق الناس في العضاه يستظلون بها ،
فعلق رسول الله صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٦٤٥ :
قوم مسيلمة (١) تنبأ وكتب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم : من مسيلمة
رسول الله إلى محمد رسول الله