الصفحه ٥٩١ : الله حجة قبل الرسل (٢) ، وهم محجوجون بما نصبه الله من الأدلة التي النظر فيها
موصل إلى المعرفة ، والرسل
الصفحه ٩٦ : : وحالكم وصفتكم أنكم من صحة تمييزكم بين
الصحيح والفاسد ، والمعرفة بدقائقالأمور وغوامض الأحوال ، والإصابة في
الصفحه ٣٣٨ : يحتاجون فيه إلى الفحص والتأمّل
من النظر والاستدلال ، ولو فعلوا ذلك لعطلوا الطريق الذي لا يتوصل إلى معرفة
الصفحه ٥٩ : .
والنفس : ذات الشيء وحقيقته. يقال عندي كذا نفسا. ثم قيل للقلب : نفس ؛ لأن النفس
به. ألا ترى إلى قولهم
الصفحه ١٩٠ :
وقيل معناه : سفه
في نفسه ، فحذف الجار ، كقولهم : زيد ظنى مقيم ، أى في ظنى. والوجه هو الأوّل.
وكفى
الصفحه ٣٥٣ : بَيْنِي وَبَيْنَكَ بُعْدَ
الْمَشْرِقَيْنِ) وكرّر قوله (وَيُحَذِّرُكُمُ
اللهُ نَفْسَهُ) ليكون على بال منهم
الصفحه ١٨٩ : عَنْ
مِلَّةِ إِبْراهِيمَ إِلاَّ مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ وَلَقَدِ اصْطَفَيْناهُ فِي
الدُّنْيا وَإِنَّهُ فِي
الصفحه ٩١ : المضاف معرفة و «لا» لا تعمل إلا
في النكرات ، إلا أن يقال زيادة اللام صيرته في صورة النكرة فعملت فيه
الصفحه ١٦ : قلت : كيف صح
أن يقع (غير) صفة للمعرفة وهو لا يتعرّف وإن أضيف إلى المعارف؟ قلت : (الَّذِينَ أَنْعَمْتَ
الصفحه ٧٣ : «الذي» لكونه وصلة إلى وصف كل معرفة بجملة ، وتكاثر وقوعه في كلامهم ، ولكونه
مستطالا بصلته ، حقيق بالتخفيف
الصفحه ١٠٢ : قولك : حياة المصباح السليط ، أى ليست حياته إلا به ؛
فكأنّ نفس السليط حياته ، فإن قلت : صلة «الذي
الصفحه ١٢٩ :
جدّك ، لا إله إلا
أنت ظلمت نفسي فاغفر لي إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت». وعن ابن عباس رضى الله عنهما
الصفحه ٣٣٧ : في العموم مرادفة لدخول كل ، لأن كليهما أعنى
المعرف والجنسي ، وكلا يفيد الشمول والاحاطة ، وإذا أثبت
الصفحه ٣٤٤ : المنتصب على المدح أن يكون معرفة كقولك : الحمد لله الحميد. «إنا معشر الأنبياء
لا نورث» (١). إنا بنى نهشل لا
الصفحه ٦ : ، ومن أخواته : دله ، وعله ، ينتظمهما معنى التحير والدهشة ، وذلك أنّ
الأوهام تتحير في معرفة المعبود وتدهش