الصفحه ٣٠٢ : . والثالثة لكبرياء شأنه. والرابعة لإحاطته بأحوال
الخلق ، وعلمه بالمرتضى منهم المستوجب للشفاعة ، وغير المرتضى
الصفحه ٥٠٧ : (إِنَّ اللهَ كانَ عَلِيًّا
كَبِيراً) فاحذروه واعلموا أنّ قدرته عليكم أعظم من قدرتكم على من
تحت أيديكم
الصفحه ٥٤٠ :
الله يكفيك
معرّتهم (١) وينتقم لك منهم إذا قوى أمر الإسلام وعز أنصاره. وقرئ (بَيَّتَ طائِفَةٌ
الصفحه ٤١٦ : العباد ، وتنشيط للتوبة ، وبعث عليها وردع عن
اليأس والقنوط وأن الذنوب وإن جلت فإن عفوه أجل وكرمه أعظم
الصفحه ١٦٣ : واتفق الشيخان على حديث أنس رضى الله
عنه «أن امرأة يهودية أتت النبي صلى الله عليه وسلم بشاة مسمومة» فأكل
الصفحه ٣٨٩ : .
(٢) قال إسحاق : أخبرنا
عيسى ابن يونس حدثنا ثور بن يزيد حدثني شيخ عن أنس به. ورواه البيهقي في الشعب من
طريق
الصفحه ٣٦ : هي أولى
الزهراوين وسنام القرآن وأول المثاني ، بذكر أولياء الله والمرتضين من عباده.
والمتقى في اللغة
الصفحه ٥٢٠ : بها ، لا تزكية غيره
لأنه هو العالم بمن هو أهل للتزكية. ومعنى يزكى من يشاء : يزكى المرتضين من عباده
الصفحه ٣٦٦ :
اللهِ) من صلة أنصارى
مضمنا معنى الإضافة ، كأنه قيل : من الذين يضيفون أنفسهم إلى الله ، ينصرونني
الصفحه ٦٦٨ :
أَنْصارُ اللهِ)
ومن ثم سموا نصارى ، وكذلك أيضا ورد أول هذه السورة (وَمِنَ
الَّذِينَ قالُوا إِنَّا نَصارى
الصفحه ٢٣٦ : : الشرك أعظم من القتل في الحرم ، وذلك أنهم كانوا
يستعظمون القتل في الحرم ويعيبون به المسلمين ، فقيل
الصفحه ٥٩٥ :
نحيته عن خدك
بإصبعك (وَلَا الْمَلائِكَةُ
الْمُقَرَّبُونَ) ولا من هو أعلى منه قدراً وأعظم منه خطراً
الصفحه ٦٧٧ : به من ذلك أعظم مما يقع وأهول ، وأنه مهما اندفع عنهم
مما هو أعظم في المقدور ، فإنما يدفعه عنهم إلى ما
الصفحه ٤٠٩ : من الأنصار : بنو سلمة من الخزرج ، وبنو
حارثة من الأوس ، وهما الجناحان. خرج رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ٥٢٩ : الأنصارى : قضى
لابن عمته ، ولوى شدقه. ففطن يهودى كان مع المقداد فقال : قاتل الله هؤلاء ،
يشهدون أنه رسول