الصفحه ٢٣٦ : الحكماء : ما أشد من الموت؟ قال : الذي يتمنى فيه الموت ، جعل
الإخراج من الوطن من الفتن والمحن التي يتمنى
الصفحه ٥٤٣ : أبيت
وطن إلى منه مؤذيات
كما تؤذى الجذامير البروت
والمرتفق
الصفحه ٥٨٩ : لهم من الإيمان به عن قريب عند المعاينة ، وأن ذلك لا ينفعهم ، بعثا لهم
وتنبيها على معاجلة الإيمان به في
الصفحه ٦٤٧ : النعوت والصفات. ومنها : الحب شرطه أن تلحقه
__________________
المحبة لغة بالقواعد
لينظر أهى ثابتة
الصفحه ٤٥٢ : المصلحة في التخلف ، واستحمدوا
إليه بترك الخروج. وقيل : هم المنافقون يفرحون بما أتوا من إظهار الإيمان
الصفحه ٣٠٣ : (قَدْ تَبَيَّنَ
الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِ) قد تميز الإيمان من الكفر بالدلائل الواضحة (فَمَنْ يَكْفُرْ
الصفحه ٥٧ : أن الله ممن يصح خداعه ؛ لأن من كان ادعاؤه الإيمان بالله نفاقا لم يكن
عارفا بالله ولا بصفاته ، ولا أن
الصفحه ٥٥ : كفر. وأيضا فقد أوهموا في هذا المقال أنهم اختاروا
الإيمان (١) من جانبيه ، واكتنفوه من قطريه ، وأحاطوا
الصفحه ١٦٤ : للايمان وسلب
التمكن وعللوا ذلك بأن قلوبهم غلف وصدق الله ورسوله في أنه إنما خلقهم على الفطرة
والتمكن من
الصفحه ٣٨ : الحسنات
والإيمان : إفعال
من الأمن. يقال : أمنته وآمنته غيرى. ثم يقال : آمنه إذا صدّقه. وحقيقته : آمنه
الصفحه ٥٠٠ : ، وربما كان إيمان الأمة أرجح من إيمان
الحرة ، والمرأة أفضل في الإيمان من الرجل وحق المؤمنين أن لا يعتبروا
الصفحه ٥٤٢ : على ذلك جواز أن ينتفل
الإنسان من الكفر إلى الايمان ، ومن اتباع الشيطان إلى عصيانه وخزيه ، وليس لله
الصفحه ٣٩ : ، فانه لما عطف فيها العمل الصالح على
الايمان دل على أن الايمان معقول بدونه. ولو كان العمل الصالح من
الصفحه ٥٧٧ : به المغفرة ويستوجبون اللطف ، من إيمان صحيح
ثابت يرضاه الله ، لأن قلوب أولئك الذين هذا ديدنهم قلوب قد
الصفحه ٢٦٨ : من أولاد الإبل «لغو» واللغو من
اليمين : الساقط الذي لا يعتدّ به في الأيمان ، وهو الذي لا عقد معه