الصفحه ٢٣٦ : الحكماء : ما أشد من الموت؟ قال : الذي يتمنى فيه الموت ، جعل
الإخراج من الوطن من الفتن والمحن التي يتمنى
الصفحه ٥٤٣ : أبيت
وطن إلى منه مؤذيات
كما تؤذى الجذامير البروت
والمرتفق
الصفحه ٣٤٢ : المزين لهم
حبه ما هو إلا شهوات لا غير ، ثم يفسره بهذه الأجناس ، فيكون أقوى لتخسيسها ،
وأدلّ على ذم من
الصفحه ٥٣٧ : والبنون ليست إلا مثل الزاد الذي يتزود به إلى بلوغ المعاد. ولا بد من فنائه
يوما من الأيام ، فلا بد من
الصفحه ٤٣ : » الثلاثي كضرب ، وإن كان الكثير «أحب»
الرباعي ؛ لأنه لا يصاغ للمدح إلا من الثلاثي. فان قلت : أهو محول من «حب
الصفحه ٣٠٣ : بِالطَّاغُوتِ)
__________________
(١) أخرجه البيهقي في
الشعب من طريق ابن إسحاق عن حبة بن جوين العرفي» سمعت
الصفحه ٥٧٢ : البتة ولا زيادة ولا نقصان فيما
يجب لهن ، فرفع لذلك عنكم تمام العدل وغايته ، وما كلفتم منه إلا ما
الصفحه ٦٣٥ :
عمر بن حمزة عنه. ورجاله ثقات إلا أن عمر لم يسمع من ابن عمر. وعن ابن عباس أخرجه
الطبراني والبيهقي من
الصفحه ٦٧٥ : الشيطان ، والشيطان لا يأتى منه
إلا الشر البحت ، ومنها أنه أمر بالاجتناب. ومنها أنه جعل الاجتناب من الفلاح
الصفحه ٥٨٩ : من السماء في
آخر الزمان ، فلا يبقى أحد من أهل الكتاب إلا يؤمن به ، حتى تكون الملة واحدة وهي
ملة
الصفحه ٤٨٩ : قريبا ، ففي أى جزء تاب من أجزاء
هذا الزمان فهو تائب من قريب ، وإلا فهو تائب من بعيد. فإن قلت : ما فائدة
الصفحه ٤٩٨ : الله عليه وسلم أنه أباحها ، ثم أصبح يقول «يا
أيها الناس إنى كنت أمرتكم بالاستمتاع من هذه النساء : ألا
الصفحه ٥٧٣ : لِلَّهِ) عطف على اتقوا : لأنّ المعنى :
__________________
(١) أخرجه أصحاب
السنن وابن حبان والحاكم من
الصفحه ٢٦٦ : الإتيان هو طلب
النسل لا قضاء الشهوة. فلا تأتوهنّ إلا من المأتى الذي يتعلق به هذا الغرض. فإن
قلت : ما بال
الصفحه ٦٨٨ : .
__________________
(١) فأما تحليف
الشاهد. فلم أره. وأما تحليف الراوي فرواه أصحاب السنن الثلاثة : البزار وابن حبان
من رواية