مخصصة من ذوات الواو
، و (حَقَّ تُقاتِهِ) بآل عمران وخرج منهم (تُقاةً ، وقَدْ
هَدانِ) بالأنعام ، وخرج بقيد قد (إِنَّنِي هَدانِي ، ولَوْ
أَنَّ اللهَ هَدانِي ، واجْتَباهُ وَهَداهُ ، وَمَنْ
عَصانِي) بإبراهيم ، وخرج (وَعَصى آدَمُ ، وأَنْسانِيهُ) بالكهف وخرج منه (فَأَنْساهُ ، وآتانِيَ
الْكِتابَ) بمريم (فَما آتانِيَ اللهُ) بالنمل ، وهو مخصص من مزيد الياء و (أَوْصانِي بِالصَّلاةِ) بمريم ، وهو مخصص من ذوات الياء ، وخرج عنه (وَوَصَّى بِها ، ومَحْياهُمْ) بالجاثية وخرج (مَحْيايَ ، ودَحاها) بالنازعات ، و (تَلاها ، وطَحاها) بالشمس و (إِذا سَجى) بالضحى.
وأمال
: الكسائي أيضا
وكذا خلف (الرُّؤْيَا) المعرف بأل بيوسف ، والصافات ، والفتح ، وكذا موضع الإسراء
إذا وقف عليه.
وأمال
: الكسائي وكذا
إدريس من طريق الشطي رؤياى المضاف إلى ياء المتكلم وهو موضعان بيوسف .
وأمال
: الدوري عن
الكسائي ، وكذا إدريس من طريق الشطي (رُؤْياكَ) المضاف للكاف وهو أول يوسف ، وخرج ذو اللام فخلف إدريس خاص
بالمجرد من أل وإليه الإشارة بقول الطيبة :
وخلف إدريس برؤيا لا بأل
وأمال
: الدروي فقط (هُدايَ) المضاف للياء ، وهو بالبقرة وطه و
(مَثْوايَ) المضاف للياء أيضا بيوسف وخرج عنه أكرمي مثواه ، ومثواكم
وهو مخصص من ذوات الياء ومحياي المضاف للياء آخر الأنعام ، وخرج (مَحْياهُمْ) والألف الثانية من (آذانِهِمْ) المجرورة ، وهو سبع مواضع بالبقرة ، والأنعام ، والإسراء ،
وموضعي الكهف ، وبفصلت ، ونوح ، و (آذانِنا) بفصلت ، وطغيانهم ، وخرج (طُغْياناً ، وبارِئِكُمْ) موضعي البقرة ، (وَسارِعُوا) بآل عمران فقط و
(نُسارِعُ لَهُمْ ، ويُسارِعُونَ) سبعة مواضع اثنان بآل عمران وثلاثة بالمائدة ، وفي
الأنبياء ، والمؤمنين ، والجوار ثلاث بالشورى [الآية : ٣٢] والرحمن [الآية : ٢٤]
والتكوير [الآية : ١٦] و (كَمِشْكاةٍ) بالنور [الآية : ٣٥].
وأمال
: أيضا لكن بخلف
عنه (الْبارِئُ
الْمُصَوِّرُ) بالحشر [الآية : ٢٤] أجراه مجرى (بارِئِكُمْ) كذا رواه عنه جمهور المغاربة وهو الذي في الشاطبية وغيرها
ورواه عنه بالفتح منصوصا أبو عثمان الضرير وهو الذي فيه أكثر الكتب والوجهان
صحيحان عن الدوري كما في النشر.
واختلف : عنه أيضا في (يُوارِي ، وفَأُوارِيَ) كلاهما بالمائدة [الآية : ٣١] و
__________________