الصفحه ٢٦١ : الحديث في سنده عبد الأعلى بن عامر الثعلبي وقد تكلموا فيه (١). وعلى فرض صحة الحديث فالمقصود به أن يفسر
الصفحه ٢٦ : أخذ بالصحيح منها والضعيف والموضوع وعجز عن التفريق
بين ما صح من الحديث وغيره.
ومن أسباب خطئهم
جهلهم
الصفحه ٣٠٦ : بيته ،
وردوا ما صح من الأحاديث لعدم بلوغه لهم بطريق شيعي عن شيعي. ومن أصح كتب الحديث
عندهم (الكافي
الصفحه ١٦٥ : مشابها للحديث النبوي الشريف حتى لنسمع الحديث فيشبه علينا
أمره أمرفوع هو أم قول للصحابي أو التابعين.
أما
الصفحه ٣٤٩ : وكذلك تبني الشيخ «طنطاوي» لبعض
النظريات العلمية القابلة للتغيير يجعل الناس يشككون في مقدار صحة هذا
الصفحه ٣٠ : مجهول الحال مما دعا الإمام الترمذي وهو
أحد رواة الحديث أن يحكم عليه أنه «حسن غريب» لا نعرفه إلا من حديث
الصفحه ٩١ : الحديث إذا انفرد ؛ لأنه متساهل في الحديث.
وحتى لو سلمنا
للحاكم فإن مخالفة الرواية للمقطوع الثابت من
الصفحه ٢٢٥ :
عليهم ، وفي هذه
الفترة بدأ تدوين الحديث النبوي الشريف ، ومنه الروايات الخاصة بتفسير القرآن
الكريم
الصفحه ٢٣٠ :
٤ ـ وفسرها بعضهم
أن المقصود بالرواية أن تفسيرها مبني على علم مصطلح الحديث وذلك أنه لا يلزم من
نفي
الصفحه ٤١ : وَالْمَلائِكَةُ يَشْهَدُونَ)(٣). لأنه لو صح ما قاله «جولد تسيهر» للزم أن يغير القراءة في
هذه الآية الثابتة. لأن
الصفحه ١٤٦ : لكل باحث في معطيات الاكتشافات
الحديثة براهين صحة الكتابات المقدسة](٣).
المثال الثالث :
جاء في سورة
الصفحه ١٥٧ :
القرآن هو المصدر الموثوق به بشهادة التاريخ والواقع والعلم الحديث وقد سماه «بآزر».
وعلى فرض صحة
رواية
الصفحه ١٦١ : معجزة من معجزات الإسلام العظيم ودليل على صحة نبوة نبينا محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وصدق رسالته.
لأنه
الصفحه ٢٥ : العثماني ، معتمدين في ذلك إما
على : الروايات التاريخية بأنواعها ما صح منها وما جانب الصحة ، أو على
الصفحه ٥٠ : ـ عليهالسلام ـ.
الجواب :
هاتان القراءتان
متواترتان ، صح قراءة رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ لهما على