الصفحه ٢٤١ : والعمرة مع
إدخالهم فيه ما ليس منه.
وكان أول من غير
دين إبراهيم وإسماعيل عليهماالسلام ونصب الأوثان
الصفحه ٤٦٩ :
معاوية سنة (٦٤ ه) وقيل سنة خمس وكانت ولايته تسع سنين ، وقد سمع ـ رضي الله عنه
ـ من النبي
الصفحه ٤٧٩ : المصاحف إلا في وقت متأخر ، ولم
توضع على مصاحف العهد الراشد الأول.
أما إيجاد مصحف
أبي في البصرة في نهاية
الصفحه ٤٣١ : .
انظر حجة القراءات لابن زنجلة ص ٦٦٧ ،
وتفسير البحر المحيط ٨ / ٧٩.
(٦) لم أجد من أشار
لهذه القرا
الصفحه ٤٥٧ : ـ : «أعظم الناس أجرا في
المصاحف أبو بكر ـ رحمهالله تعالى ـ ، وهو أول من جمع بين اللوحين» (٢).
أما عمر
الصفحه ٤٣٦ :
ب ـ المرحلة
الأولى من الجمع القرآني وشبهاتهم حولها :
تاريخ جمع القرآن
الكريم :
حاول بعض
الصفحه ٢٨٠ :
وقد فصلت هذا
الأمر ورددت عليه في الشبهة الثانية من المصدر الأول فيرجع إليه.
ولكني أريد أن
أوضح
الصفحه ٥٨ : من المحيط الأطلسي إلى بحر الصين ،
عهدت الحكومة البريطانية إلى اللورد «بري» بإنشاء معهد آخر يهتم
الصفحه ٤٥٨ :
وأما كونه أول من
سماه مصحفا ، فهذا كذلك ليس صريحا في حقه ، وإن كان لا يمنع فقد روى «ابن أشتة» في
الصفحه ٤٥٩ : ، هو أول
من جمع القرآن بين لوحين» وفي رواية «.. أول من جمع كتاب الله» (٥).
فخلاصة هذا القول
: أن
الصفحه ٢٧٥ :
العبادات التي عرفتها الصابئة الحرانيون (٢) وهي عندهم ثلاثين
ليلة من الليل إلى شروق الشمس (٣) (أولها لثمان
الصفحه ٢١٨ : هذا
الكتاب هما الفصلان الأول والثاني من الباب الثاني ففي الفصل الأول من الباب الثاني
تناول المؤلف فتوة
الصفحه ٢٨٢ : من الطورانيين في سنة ٥٨٣ ق. م.
زعم الزرداشتيون
أنه كان لهم أنبياء وملوك أولهم «كيومرث» وكان أول من
الصفحه ٢٩٤ :
الكهف) : [لدى
مراجعة المصادر المسيحية القديمة والحديثة تبين أن أول من كتب قصة أصحاب الكهف
الصفحه ٤٥٥ : للقرآن عمر نفسه. وقول آخر الجامع هو سالم. وقول
آخر : إن أول من جمع هو علي بن أبي طالب ـ رضي الله عنه