الصفحه ٢٦٥ : الناس إلى المصالح العامة والنظر في شؤونها. وصارت قوة العشيرة
لا تعد شيئا تجاه قوة الامة فالحاجة تدعو إلى
الصفحه ٢٣١ : بن معبد بن عدي بن ابلب
(غير منقوط) ابن عذ بن سلامان." اه (١).
وقال : آل مرا من
طيىء. وعدّد فروعهم
الصفحه ٢٣٣ : عهد الأتابك
طغتكين. ومنه تفرع :
١ ـ آل مرا. وهو
ابن ربيعة. وتعددت منه فروع. منهم آل أحمد بن حجي
الصفحه ١٤٩ : لها بحثا
خاصا لأهميتها.
ومن وقائع الدليم
المحفوظة (وقعة المره). وهي أنتصار على طيىء. وهذه حدثت مع آل
الصفحه ٥ : لما تلقى من سوء فكرة ، أو لمجرد النظر إلى الخشونة
وجفوة العيش ،
الصفحه ٣٢١ : ، فرأيت أن أبدي وجهات النظر
في (صور الحل) فيها للتبصرة. ولعل النظر إلى ما اتخذه الفريقان للتذرع بالاهداف
الصفحه ٣٤ : ومالوا إلى الهدوء والطمأنينة ... وكل أهل الأرياف بدو في الاصل.
وهنا ألفت النظر
إلى أن الزراعة صعبة على
الصفحه ٢٤٨ : قوتها. ومن نظر إلى مئات السنين وجدها تطوى
سريعا ، والتبدل يشاهد قليلا. وجلّ ما هنالك أنها تحكمت بالعشائر
الصفحه ٢٧٢ :
عشائرها فمالت إلى
الأرياف وبقيت محافظة على بداوتها. وأول ما ورد ذكرها في تاريخ ابن الفرات في
حوادث
الصفحه ٢٣٠ : اكتسبت اسم (اليمامة) بسبب
المرأة المعروفة بهذا الاسم (٤). وبتفصيل اكثر في معجم البلدان.
وبقيت طيىء في
الصفحه ١١ : ...
واعتقد ان هذه
كلها بصورة شاملة تؤدي بنا إلى التوجيه الحق في حل المشاكل والنظر الصادق في (العشائر
الريفية
الصفحه ٢١ : تدعو إلى استنطاق مؤلفات كثيرة. والعشائر لا تختلف في أصولها.
وتبدل الموطن لا يغير أصلها. ونرى كلّ هذا لا
الصفحه ٧٤ : مستقلة برأسها في حين أنها من آل حميد.
ومنهم من يعتبرها
ملحقة بها بالنظر لنخوتها.
٦ ـ آل عكيل :
هذه
الصفحه ٣١٠ : ندّها (ضدها). ويطول استعراض ذلك مما يحتاج إلى حنكة ومهارة ونفوذ نظر من
الرؤساء أو الادارة. والضرورة تدعو
الصفحه ٧٧ :
(٦) آل نارين. في
أنحاء المحمودية.
(٧) الملالي. في
ديالى.
(٨) العساكره. في
أنحاء الحلة