الصفحه ١٣٧ : يحمون ديارهم إذا جاءها البلاء من عدوهم. وهؤلاء يجمعون
بينهم وبين أقاربهم فيخشى الأعداء سطوتهم وتهاب
الصفحه ٣٦٥ : ...!
ومثل هذه تكون
صاحبة جنان قوي لا تهاب الموت ، وكثيرا ما تصاب قبل كل أحد ، ويقصدها العدو خشية
أن تشجع
الصفحه ٩ : ، والبغضاء سائدة فلم ترتفع الشحناء مما ولدته العصبية الباطلة ،
والنعرات المذمومة بحيث صارت لا ترتكز على
الصفحه ١٠ : ، ورفعت الحواجز
الرديئة من نعرة جاهلية ، وعصبية باطلة ...
ومن ثم كان
لتعاليم الاسلام قبول واذعان بين
الصفحه ١٢ : إلى ما نحو
مراكز القوة والقدرة ، والعصبية ، والبيوت وعددها ، ومقدار البنادق ، وبيت الرياسة
ليتفاهم معه
الصفحه ٨٢ :
الملمات تعرف
وقد نسبت قضاعة في
أيام العصبية إلى معد في وقت معاوية وابنه يزيد ، وبذلا لرؤسائهم
الصفحه ٣٨٣ :
ومن الثور : كصر
جين (١) ، ووسع عين.
ومن الجاموسة :
وسع حجب (٢) ، وقوة عصب.
ومن البعير : وسع
الصفحه ٤٢٠ : الواقعة. وهذا تختلف مدته
بالنظر لفظاعة الجريمة ، او لوجود القريبة لمن ارتكبت ضده ، ووجود من هم عصبة يخشى
الصفحه ٤٢٧ : معا ، وصار المجال واسعا
للتحزبات والعصبية القبائلية أمثال هذه فصارت القبائل في أوضاعها تضارع من نواح
الصفحه ٥٠ : هؤلاء .. وكذا القول في من تابعها على هذا النحو .. فهو
يصدق من جهة الإجمال ويرتاب فيه من التوغل في
الصفحه ١١٤ :
ـ ١٥ ـ
آخر القول في العشائر
وامارتهم
ولا نطيل القول في
عشائر العراق القديمة ، والمعروف انها
الصفحه ٢٦٤ : مثل هذه ولا تؤثر الصهرية على حد قول القائل :
وهل أنا الا من
غزية ان غوت
غويت
الصفحه ٢٨٦ : ويكتالون من بلد (الوجه) ومن
الملحوظ ان نسيان الصلة ساق إلى القول بهذا.
وجاء في عشائر العرب ما يميط اللثام
الصفحه ٣٩٩ : بذلّ ، ولا يرضخ لقوة ..!! يعيش بعزّ ، ولا يرضى ان يهان ، حر الضمير ، صريح
القول ، وعفيف الذيل في غالب
الصفحه ١٧ : لا مجال لوصفها وإنما أقصر القول على المهم منها مما يتعلق بالعراق
خاصة ولكن قبل الكلام على المراجع