الصفحه ١٥٤ : مرتفع عن الأرض بقدر عظم الذراع ، وعليه فرش بقدر ذلك أو قال أكثر ، وفي يده مرآة ينظر إلى وجهه ، قال
الصفحه ٣١٢ : الذنوب من الفرض .
يا هشام ، إن العاقل نظر إلى الدنيا
وإلى أهلها ، فعلم أنها لا تنال إلا بالمشقة ونظر
الصفحه ٢٦٥ : النظر إلى الرجل والى فضله وسمته ، فقال موسى بن جعفر : أما ما ذكر من التوسعة وما أشبهها فهو على ما ذكر
الصفحه ٢١٤ : نظر إلى ما قد استعد له غضب عليهالسلام
فقال : يا ويلكم أتعرفوني ، أنا حجة الله الذي أبطل سحر آبائكم في
الصفحه ١٢٤ : ، فأجلس في شق محمل ودلي في البئر ، فلما صار في قعرها نظر إلى هول ، وسمع دوي الريح في أسفل ذلك ، فأمرهم أن
الصفحه ١٣٩ : الجنائز فقال للمؤذن : أذن بحي على خير العمل ، فلما نظر إلى السيف في يده أذن بها وسمعه العمري فأحس بالشر
الصفحه ١٥٢ : وجعله في منديل ، وأهداه إلى الرشيد مع هدايا فقبلها وقدمت إليه ، فلما نظر إلى الرأس أفظعه فقال له : ويحك
الصفحه ١٢٦ : عليهالسلام
زبالة ، ومعه جماعة من أصحاب المهدي بعثهم المهدي في إشخاصه إليه ، أمرني بشراء حوائج له ونظر إلي
الصفحه ٢٤٩ : صلىاللهعليهوآله
قال : « النظر إلى وجه علي عبادة » ، وهو يؤكد ميله الى العلويين .
وكان المسيب مسؤولاً عن سجن
الصفحه ٤٠ : أخبرك ! قال فذهبت المرأة وحملت ما كان معها فألقته في الدجلة ، ثم رجعت ودخلت إلى أبي القاسم الروحي قدس
الصفحه ٢٩٠ : ! قال : فآمن وحسن إيمانه وآمنت المرأة وحسن إيمانها . قال : فدخل هشام وبريهة والمرأة على أبي عبد الله
الصفحه ١١٦ : الواقدي قال : دخلت يوماً إلى المهدي فدعا بمحبرته ودفتره ، وكتب عني أشياء حدثته بها ثم نهض وقال : كن مكانك
الصفحه ٢٨٩ : ء يقيمون من الحجة ما ينفون به الشبهة .
قال هشام : نعم ، فارتحلا حتى أتيا
المدينة والمرأة معهما وهما
الصفحه ٢٦٣ : . كما أن من البعيد أن يكون الرشيد عاد في أيام قتله للإمام عليهالسلام الى بغداد « والطريق من بغداد إلى
الصفحه ٢٧٧ :
سبعة نفر فخرجوا إلى
مكان بالحيرة تسمى الخورنق قالوا نتنزه فإذا كان يوم الأربعاء لحقنا علياً قبل أن