الصفحه ١٢٧ : ، قطار فيه نحو من عشرين يشبهون أهل المدينة .
قال : فما لبثت أن ارتفع القطار فركبت
حماري وتوجهت نحو
الصفحه ١٩٤ : : أنه مدتها كانت نحو
أربع سنوات ، منها نحو سنة في البصرة وثلاث سنوات في بغداد ، وكان الإمام عليهالسلام
الصفحه ٩ : الى الهجرة وبقيت مع ابنها في الشام ومصر والعراق نحو ثلاثين سنة ، ثم أمر الله عيسى عليهالسلام
فرجع الى
الصفحه ١٤ : ، وحمي لكل من الفريقين طائفة من العوام ، وقتل بينهم نحو من عشرين قتيلاً ، وجرح آخرون » !
وفي النجوم
الصفحه ٢٢ : (ص) : فصوموه أنتم » ( مسلم : ٣ / ١٥٠ ، ونحوه بخاري : ٢ / ٢٥١
) .
الصفحه ٢٣ : النوح يوم عاشوراء ومن تعليق المسوح ( شعارات السواد )
، كان كذلك يعمل من نحو ثلاثين سنة » .
« في عاشورا
الصفحه ٣٧ : ببغداد نحو من عشرة أنفس ، وأبو القاسم بن روح رضي الله عنه فيهم ، وكلهم كانوا أخص به من أبي القاسم بن روح
الصفحه ٥٦ : نحو العراق ويمر جيشه بقرقيسا فيقتلون بها مائة ألف رجل من الجبارين . ويبعث السفياني جيشاً إلى الكوفة
الصفحه ٦٢ : عمره يومها ٤١ سنة ، فحكم نحو ٢٣ ، وجعل الخلافة في أولاده ، ولم تخرج منهم .
« وكان ( المنصور )
أسمر
الصفحه ٦٥ : سنوات ، ولا يبعد أنه سمه !
وحكم المنصور نحو ٢٣ سنة ، وأباد أعمامه
وإخوته أو أخضعهم ، وحصر الخلافة في
الصفحه ٦٧ : فكنت والله محتاجاً إليها فأخذتها » !
أقول : وهذا من دهاء المنصور ، ولا بد
أنه قتله سراً بالسم ونحوه
الصفحه ٨٣ : جمعي أو نحو ذا ، قال : فلم يعطه شيئاً ! فضمه إلى سليمان بن مجالد ... فأحسن إلى ابن جريج يعني أعطاه
الصفحه ٨٤ : عليهالسلام بالسم في سنة ١٤٨ ، كان
عمر الإمام الكاظم عليهالسلام نحو عشرين سنة ، وعاش
المنصور بعدها عشر سنوات
الصفحه ٩٩ : ، فصبرت حتى جلس وأقبلت نحوه ، فلما رآني مقبلاً قال لي : يا شقيق أتل : وَإِنِّي
لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ
الصفحه ١٢٦ : منه ولا تماكسه ، فركبت حماري وانطلقت نحو الفج الذي وصف لي ، فإذا أعرابي معه حملين حطب فاشتريتهما منه