الصفحه ٣٠١ : ـ ستروس (Le؟vi ـ Strauss) :
٩٧
مالك بن أنس (الإمام)
:
٢٧٧
محمد بن عبد
الصفحه ٢٩ : أصبحت تجاوره على طول حدود ممتدة
على أرض سهلية وأخرى صحراوية بكل ما تسمح به من فسح للمجال المغربي أمام
الصفحه ٢٢٧ :
من أوله إلى آخره (٢). ثم أتوا لنا بموطأ الإمام مالك بخط أندلسي في رق (٣). ثم شرح العيني على الجامع
الصفحه ٣٦ :
السلطاني بوسلهام
بن علي في العرائش وبالوزير محمد ابن إدريس في القصر السلطاني (١).
وفي غضون ذلك
الصفحه ٧٧ : إقصاء منافسيه مستعينا في ذلك
بمكانته السامية الجديدة. وحسب ما هو وارد عند محمد غريط ، فقد كان هنالك
الصفحه ٢٧ :
تمهيد
في يوم من أيام
ربيع سنة ١٨٤٦ ، وبعد أن عاد محمد الصفار من رحلته إلى فرنسا ، حمل القلم
الصفحه ٣٠ : صراعات شديدة على الحكم في المغرب بعد وفاة السلطان سيدي
محمد بن عبد الله ، جعلت البلاد تتخبط في جو من
الصفحه ٧١ : على محمد الصفار. وقد أظهر الصفار حب استطلاع كبير أثناء
وجوده في فرنسا ، فسجل أمورا كثيرة في أوراقه
الصفحه ١٨ : . وقد تأثر محمد الصفار إلى حد كبير بهذا الكتاب شكلا ومضمونا ، لكن دون أن
يكون مجرد مقلد له. إذ تمكن
الصفحه ٢٨ : ـ متعطشا
هذا التعطش لقراءة ما دونه محمد الصفار في رحلته من أخبار؟ قد يكون من بين تلك
الأسباب ، أن السلطان
الصفحه ٦٢ : السلطان ، ليترك أمامه حرية اختيار الطريقة التي يراها مناسبة لمعالجة قضية
الأمير عبد القادر (٣). ونتيجة
الصفحه ٦٦ : محمد الصفار الحاج العربي العطار ، أحد أعضاء
السفارة المغربية إلى فرنسا ، بالشخص «الماهر بسياسة
الصفحه ٧٠ : حياته الهادئة
لم تبق على ذلك الحال بصفة دائمة ، وربما عرفت نهايتها بعد مصاحبته عامل تطوان
محمد أشعاش
الصفحه ٧٦ : مجلسه حالة تلك القراءة مع الشرفاء (يعني أبناء السلطان وأحفاده) ،
ويقدمه للصلاة إذا لم يحضر الإمام الراتب
الصفحه ٨١ : بالعودة إلى الرحلة ذاتها. وكما أن
الحديث عن فصول حياة محمد الصفار يعزز فهمنا لمضمون رحلته ، كذلك ستساهم