الصفحه ٢٩ :
علاقة المغرب
بفرنسا والجزائر
كان أبرز حدث
هزجيل الصفار هو الاحتلال الفرنسي للجزائر سنة ١٨٣٠
الصفحه ٣١ : بإمكان غالبية المغاربة تصورها آنذاك (٣).
وقد أدى الاحتلال
الفرنسي للجزائر إلى الإسراع بوضع حد لتلك
الصفحه ٣٢ : الحرب على المجال الترابي للجزائر. لكن مع حلول سنة ١٨٤١ ، دخل الصراع
الفرنسي المغربي في مرحلة جديدة بصفة
الصفحه ٣٣ : عبد القادر ، والدخول في مفاوضات لرسم حدود جديدة مع الجزائر.
وبذلك وجد السلطان نفسه مرغما دفعة واحدة
الصفحه ٣٥ : Roches) حياته مع الجيوش الفرنسية في الجزائر سنة ١٨٣٢. وفي سنة ١٨٣٧ ،
خلال مرحلة الهدنة ، أصبح هو الكاتب
الصفحه ٣٦ : على أن الأهداف المتوخاة من حرب
الجزائر الطويلة الأمد والباهظة التكاليف قد تم بلوغها. وفي هذا الصدد كتب
الصفحه ٤٦ : التي استغرقتها الحملة الفرنسية على الجزائر ، فنقلت على متنه الفرق
العسكرية من مدينة تولون (Toulon) ، في
الصفحه ٣٤ : الفرنسية القادمة من الجزائر. غير أن عناصر أخرى داخل الجهاز المخزني ،
كانت ترى أن ذلك الاتجاه المستمد
الصفحه ٥٥ : والجزائر ، وانتهت باحتجاج شديد على محاولات التوغل الفرنسية في السواحل
الجنوبية (٢).
وتطلبت الإجابة
على
الصفحه ٦٢ : لحرمانه من المعونات المغربية ، لا يستبعد أن يكون
المقاوم الجزائري قد قرر تسليم نفسه والذهاب إلى المنفى
الصفحه ٦٦ : البحر الأبيض المتوسط ، أو غيرها من الجهات النائية. فحل البعض منهم
بالجزائر ، ووصل قليل منهم إلى جهات من
الصفحه ١٢١ : وبادس وهما للإصبنيول (٢). ثم وهران والجزائر وسائر ما كان من عمالتها ، وهي الآن
بيد الفرنسيس. ثم تونس
الصفحه ١٣٨ : المغرب الكبير ، لأنه يشير
إلى بقية بلدانه بأسمائها المعروفة ، وهي الجزائر وإفريقية التي كانت تطلق على
الصفحه ١٤٠ : السفارية
أثناء وجودها في فرنسا ، والذين سبق لهم أن قضوا مد معينة في الجزائر ؛ كما استعمل
مصطلح «البيلك
الصفحه ١٤٦ : جميع أنواع السلع الموجهة من فاس
إلى الجزائر «عشور فندق النجارين» وهو المكان الذي يتم فيه تحصيل تلك