الصفحه ١٨٩ : ء رأيت في التصحيف سكباج تصحيفه نيك
تاج (١) ، فحلفت لا أشتغل به بعدها ، فضحك الناس من قوله حتى غشي عليهم
الصفحه ١٣٦ : تمكنه من
الامتداد. والسفر قطعة من العذاب كيفما كان ، كما أفصح عنه الحديث الكريم ، فإنه
يمنع كمال لذة
الصفحه ٢٠٤ : ساعتين ، لأن من عادتهم إطالة الحديث حال الأكل ، ليبالغوا في الأكل.
وقد قالت العرب : «من تمام الضيافة
الصفحه ١٥٩ :
فيما كان يأخذه من المستفاد. ويعملون مثل ذالك في بناء القناطر ، فالقناطر التي
رأيناها عندهم جديدة كلها
الصفحه ٨١ :
خلال صفحات الرحلة
قد كانتا أيضا من الصفات المطلوبة في الأوساط المخزنية ، وأن ما اتصف به الرجل من
الصفحه ١٩٦ : المعلومات
التي ساقها الصفار للحديث عن شركة المحاصة ، مستمدة من رفاعة الطهطاوي. أما عن
الدور الذي قامت به
الصفحه ١٧٩ :
داخل ضربوز عظيم
من الحديد وخلفه ضربوز آخر من عظيم الخشب وله باب ، فيكلمه سائسه ويقول له افتح
الباب
الصفحه ١٤ : طلب العلم ، واستلهام التجارب ، ومحاولة الأخذ
بمعطيات التطور الحديث ، واقتفاء أثر الآخر للخروج من حالة
الصفحه ١٤٩ :
__________________
(١) يعتبر القسطلاني
من كبار العلماء المصريين ومن المراجع الأساسية في مادة الحديث ، توفي سنة ٩٣٢ /
١٥١٧
الصفحه ٣٩ : بما فيها المغرب ، لم تكن تعتمد ، إلى حين حلول العصر الحديث على وجود
هيئة دبلوماسية محترفة ، ولم تكن
الصفحه ١٧٧ :
مخضرّة بالنباتات
عليها كراسي لمن أراد أن يجلس إن تعب من المشي ، وغالب من يجلس النساء أو الشيوخ
الصفحه ٢١٦ : ذالك
ولا عتاب. وفي الحديث : «إنا لنكثر في وجوه قوم قلوبنا تلعنهم».
وبعد فراغه من
سردها فسرها الترجمان
الصفحه ١٩٠ :
الأخبار ويحدث من
الوقائع في سائر الأقطار ، فاتخذوا لذالك الكوازيط (١) ، وهي ورقات يكتب فيها كل ما
الصفحه ٢١٨ :
تلك الدقائق ،
فمضوا على هذا الحساب إلى الآن (١).
وكان من عادتهم
أنه في هذا اليوم الذي هو أول يوم
الصفحه ١٣٢ : من القاف ، مفردها شنغوبة وجمعها شناغيب ، وتستعمل في الحديث عن
النتوءات البارزة في الخشب أو الحجر. ٧٩٢