الصفحه ٢٢٥ :
الازدياد في البحث يفضى بنا إلى حكم جزم في هذه الأبواب.
ولقد علمت أن
الآلة الأولى للنفس هو (٤) الحار
الصفحه ٢٦٨ : الغمض (١٠) باسترخائها وانسدالها (١١).
وأما الخد (١٢) فله حركتان : إحداهما تابعة لحركة الفك الأسفل
الصفحه ٣٧٨ : :
إحداهما تابعة لحركة الفك الأسفل ، والثانية بشركة (٢) الشفة. والحركة التي له تابعة لحركة عضو آخر فسببها عضل
الصفحه ٤١ : عند اتصالها بالجليدية. وليس الغلظ
والدقة تابعين للسيلان ، بل لتصوير المصورة. فإن المصورة إذا استوجبت
الصفحه ٤١٩ :
تولّده الأول إما على حكم (١) تولد ما يتولد عن (٢) دود بأن يكون (٣) يستكمل من الامتزاج أول ما يمتزج وفيه
الصفحه ١٥١ : خارج ، ويجعل حكم المنى حكم القطائف ،
وإن كانت قد تتفق لها معاونات ومعاوقات من خارج لا تنكر. وأما الذي
الصفحه ٣٩٧ : ومساءلة. فإذا (١١) طرأ ذلك على (١٢) منى من (١٣) النساء (١٤) عقده (١٥) ، وكان حكم ذلك حكم بيض الريح إذا
الصفحه ٥١ : ء
السافلة أغلظ وأشد سوادا ، وأول عضو يتولد فيه الدم على حكم التشريح هو القلب ،
وهذا (٥) مما توهمنا كون القلب
الصفحه ١٥٤ : . فإذا كانت المادة لها حكم في حصول هيئة الصورة ، فليس
بعيدا (٣) أن تكون بعض المواد في بعض الأرحام ، وهو
الصفحه ١٧٢ :
التجربة والامتحان في ذلك آراء (٨) ليس بينها (٩) بالحقيقة خلاف ،
فإن كل واحد منهم إنما حكم بما صادف الأمر
الصفحه ٢١٥ : الرطب سوادا وفي ضده بياضا ، والبرودة تفعل في الرطب بياضا وفي
ضده سوادا. وهذان الحكمان منى في الكراثى
الصفحه ٢٢٤ : للقوة (٥) الحساسة الحس. والجوهر اللحمى أولى بذلك من الجوهر الرطب
البارد المائى. وليس عندى فى هذا حكم جزم
الصفحه ٢٤١ : به ليتدارك بذلك ما فات من الغلظ والاستقامة في
الوضع (٩). والحكمة فى تبعيد هذه الشعب الراجعة هي أن
الصفحه ٢٩٩ : المعدة مستطيلا ، وكانت الحكمة في
ذلك أن حاجة المعدة إلى استعمال القوة الجاذبة أشد وأكثر. وآلة القوة
الصفحه ٣٤٠ : تكون أصغر ، فإن
المحمول يجب أن يكون أخف من الحامل إذا أريد أن تكون الحركات على النظام الحكمى.
ولما كان