الصفحه ١٥٤ : على نحو خاص ، ويكون ذلك النحو هو النحو الذي
كانت الطبيعة تصرفها (٦) عليه (٧) في بدء الأمر (٨) ولا تقبل
الصفحه ٤٢١ :
نحو أحد الأمرين ،
اختلف (١) إصابتهما (٢) وحدث (٣) الجنين (٤). فأول (٥) ما يظهر ذلك العضو الرئيس
الصفحه ٤٢٣ : وجه فعل
مثل نفسه ، وإلا فانقهر الفاعل وأطاع المادة فأشبه الأم ، فإن لم يكن (٢) ذلك نحا نحو ما هو قريب
الصفحه ١٥٥ : أخذت الأسباب على
النحو الذي توجد (٥) به الأسباب مفردة ، أو تكذب كبراه على النحو الذي يوجد به
السبب جميع
الصفحه ٢٠٠ : ، وهو (٦) إلى نحو من خمس وثلاثين سنة أو أربعين. وسن الانحطاط مع بقاء من القوة وهو (٧) سن (٨) المكتهلين
الصفحه ٢١٦ : الحموضة ، كالخل يغلى على وجه الأرض حامض
الريح ينفر عنه الذباب ونحوه (١٣) وإن كانت غليظة كان أقل حموضة ومع
الصفحه ٣١٢ : من الناس خاصة إلى الجانب الأيسر ، ثم ينحو نحو (١٤) الفقرة (١٥) الخامسة من فقار الصدر ، ويتوكأ عليها
الصفحه ٣٤٧ : السناسن لا في العدد ، بل في الطول. ولما كان
الصلب قد يحتاج إلى حركة الانثناء والانحناء نحو الجانبين ، وذلك
الصفحه ٤ : ، بل على
نحو آخر من مسامه مثل المخرزات ، كالزنبور والنحل. ومن الحيوانات (٩) ما تكون مائية ثم تستحيل
الصفحه ٢٠ : دلا على لطف وذكاء ، وإذا تزججا نحو الصدغين دلا على طبيعة طنز (١١) واستهزاء ، وأما الدماغ فسنؤخر (١٢
الصفحه ٢٨ :
أخذ نحو الذبول. وأما جميع ما له ناصية ، فإنه كلما كبر دقت أسافله وعظمت أعاليه.
من الحيوان ما له
الصفحه ٤١ : حال العروق التي تنبت في الأرحام ، ومن (٧) فوهات العروق التي للأرحام (٨) آخذة نحو الجنين ، فإنها تغلظ
الصفحه ٤٣ : منه أو أصلب. فتكون مجاورته إياه
على نحو الاتصال ، لأنه من جوهره ، لا لأن ذلك (٢٠) الشىء مبدؤه ، بل
لأن
الصفحه ٤٥ : مادته التي منها (١٦) ينفذ في دم الشريان ، نحو منشأ هذا النفوذ ، إن كان الحق هذا الرأى. ثم يكون
الكبد فى
الصفحه ٤٦ :
وأما من الدماغ
فآلات الحس والحركة ويجوز أن يكون على نحو آخر مما سنذكره (١) بعد وبذلك يترجح مذهب