الصفحه ٥٠ : ومأجوج ترجع إلى التوراة ولعها
وصلت إلى محمد عن طريق الأساطير السريانية المتعلقة بالإسكندر (٨٢). وتحديد
الصفحه ١٣٣ : . واثنان منها قد أخذ فيهما طرفا بأمر من
الخليفة الواثق رياضى شهير هو محمد بن موسى (توفى عام ٢٥٩ ه ـ ٨٧٣
الصفحه ٤٢٥ : والعرض أبو عبد الله محمد بن عبد الله
بن محمد بن إبراهيم اللواتى الطنجى المعروف بابن بطوطة المعروف فى
الصفحه ٤٥ : . والمعلومات الأساسية التى كانت تحت تصرف محمد لم تكن غريبة على الوسط
الذى عاش فيه ، أعنى وسط الحياة الحضرية فى
الصفحه ٥٥ : هذا نوح ، ثم
فتح بابا آخر فاستخرج خرقة سوداء فيها صورة بيضاء على صورة نبيّنا محمد صلعم وعلى
جميع
الصفحه ١٦٩ :
إذ يبدو أنه وضع مصنفا بعنوان «الخطط» (٧٢) لم يصل إلينا ، كما أن ابنه عمر بن محمد الكندى وضع
رسالة
الصفحه ٣٦٩ : الأطلنطى)
فى محادثة علمية مع رجل عرف بتفقهه فى القرآن هو شمس الدين محمد العالم ، وأنه
اضطر لأسفه الشديد إلى
الصفحه ٤٤٧ : » لعبد الله محمد بن عبد المنعم الحميرى (٦٢) الذى كشف عنه منذ فترة غير بعيدة ونشره ليفى بروفنسال Levi
الصفحه ٤٨ : التفسير يفترض فى محمد معرفة كافية بجنوب
العراق وهو فرض لا يتفق مع الرواية التاريخية. وثمة تفسير جديد
الصفحه ٥٢ : المبنية على الواقع من جهة والحكايات والأساطير من جهة
أخرى. ففى أقل من خمسين عاما بعد وفاة محمد أخذ فى
الصفحه ٥٣ :
مجهولة فى تاريخ الإسلام الأول وهو تميم الدارى الذى أقطعه محمد أرضا قرب حبرون
الخليل من أعمال فلسطين
الصفحه ٥٩ : العقاب والجبال وستعلم ذلك لو قد تكلّفته
فأغزاهم الجنود وعليهم محمد بن الحجاج فلم يصنعوا شيئا وانصرفوا إلى
الصفحه ٨٥ : ،
فاليونان وفقا لبطلميوس قدروا طوله باثنين وستين درجة ، اختزلها محمد الخوارزمى
إلى ٥٢ درجة وتلاه الزرقالى فى
الصفحه ٢٨٠ : الأحاديث المنقولة وظل مصدرها
مجهولا بالنسبة لنا.
وينتمى أبو عبد
الله محمد بن محمد بن عبد الله بن إدريس
الصفحه ٢٩٨ : ، هو الفقيه أبو
بكر محمد بن العربى (٤٦٨ ه ـ ٥٤٣ ه ـ ١٠٧٦ ـ ١١٤٨) (٢١٧) وأصله من إشبيلية ولكن لم يلبث