الصفحه ٤٩ : بقية الجغرافيين ، بل وأحيانا
العلماء الأوروبيين ، من الكلام عن سبعة بحار مختلفة فى القرآن (٥٨) ؛ ولعلنا
الصفحه ٤٥ : نفسها حيث
اختلط بالسكان الأصليين عدد من اليهود والنصارى فإنه يمكن الاعتماد اعتمادا تاما
على القرآن
الصفحه ٤٦ : استعمال صيغة الجمع «السموات» إلى جانب
المفرد «السماء». والقول بسموات سبع يرد مرارا فى القرآن (٢ ٢٧ ، ١٧ ٤٦
الصفحه ٤٧ : عليها بصراحة فى القرآن لم تتحول
إلى مذهب علمى فى الجغرافيا العربية. وإذا حدث وأن أشار إليها بعض المؤلفين
الصفحه ٤٨ :
وبارتولد فى تحليله لهذه المسألة يلفت النظر إلى أن اللفظ الذى استعمله
القرآن للتعبير عن عذب فى كلا
الصفحه ٥٠ :
وعند ذكر ذى القرنين فى القرآن يرد الكلام على ياجوج وماجوج (٢١ ٩٦ ، ١٨ ٩٣)
الذين حبسهم الإسكندر ورا
الصفحه ٥١ :
مع القرآن ؛ ومن وقت لآخر يتسلل ذكر الصين رمزا لأبعد قطر فى العالم وذلك
فى الحديث المشهور الذى يهيب
الصفحه ٥٧ : بن زيد إحدى الشخصيات التى
اكتنفتها الأسطورة فى ذلك العهد ؛ وقد اشتهر باسم ابن القرّية نسبة إلى جدته
الصفحه ٥٨ : مسجوعة أيضا ، مما أسخط عليه الخليفة. أما
ابن القرية فقد قلب له التاريخ ظهر المجن ، فالأصمعى اللغوى
الصفحه ٨٠ :
الترجمة وصفت بأنها «رديئة». أما الترجمة الجيدة فهى من عمل ثابت بن قرة (توفى عام
٢٨٨ ه ـ ٩٠١) (٩٩) ، وثمة
الصفحه ١٣٣ : شهرته أساسا على مصنف نقلى له أصاب
نجاحا ملحوظا فى القرون الثلاثة الأخيرة ولكن قيمته التاريخية كما أثبت
الصفحه ٢٣٣ : القرآن والنحو والتاريخ والشعر والكلام ؛ وقد ظل المؤلف
يضيف إلى كتابه إلى بداية القرن الخامس الهجرى تقريبا
الصفحه ٣٤٠ : ء البلدان والجبال والأودية والقيعان والقرى والمحال
والأوطان والبحار والأنهار والغدران والأصنام والأبداد
الصفحه ٣٤٢ : جاء ذكر الموضع فى القرآن أو الحديث سيقت
فى ذلك الشواهد ، وإذا كان قد فتحه المسلمون فيعرض لتاريخ هذا
الصفحه ٣٦٩ : الأطلنطى)
فى محادثة علمية مع رجل عرف بتفقهه فى القرآن هو شمس الدين محمد العالم ، وأنه
اضطر لأسفه الشديد إلى