الصفحه ٢٩٥ : المنسوبة إليه نعرف على وجه
التحديد واحدا فقط هو «تحفة الألباب ونخبة الأعجاب» الموجود فى عدد كبير من
الصفحه ١٧٨ : والممالك الداثرة وشفعناه بالكتاب الأوسط فى معناه ثم قفوناه بكتاب مروج
الذهب ومعادن الجوهر فى تحف الإشراف من
الصفحه ٤٢٥ : كان
معاصرا لابن بطوطة (٩١). ويبدو أنه كان للسلطان أبى عنان الفضل فى ظهور كتاب
وصف رحلة ابن بطوطة فهو
الصفحه ٨٨ :
بعد ثلاثة أعوام فقط من ذلك يضع كتابه «الجامع فى الجغرافيا» Compendium Geographiae ويلخص فيه
الصفحه ١١٥ : عام ٦٨٠ ه ـ ١٢٨١ ، والآخر «التحفة
الشاهية فى علم الهيئة» الذى يرجع إلى عام ٦٨٤ ه ـ ١٢٨٥ ، وهو يمثل
الصفحه ٢٢١ : لاتصاله بآل
سامان.
ومما يؤسف له
أننا لا نستطيع أن نصدر حكما مرضيا على تفاصيل ثابتة من كتاب الجيهانى كما
الصفحه ٢٠١ :
«وكان أكثر ما
حدانى على هذا الكتاب وتأليفه على هذه الصورة أنى كنت فى حالة الحداثة شغفا بأخبار
الصفحه ٢٨١ : علم ذلك كله مثل كتاب العجائب للمسعودى وكتاب أبى نصر سعيد
الجيهانى وكتاب أبى القسم عبيد الله بن خرداذبه
الصفحه ١٢٦ : المشهور هشام الكلبى (توفى حوالى عام ٢٠٦ ه ـ ٨٢٠) (١١) وهو خبير ممتاز بالجاهلية وصاحب «كتاب الأصنام» الذى
الصفحه ٢٢٤ :
ويشير المؤلف
عدة مرات إلى خارطة تم؟؟؟ إعدادها فيما يبدو قبل تأليف الكتاب ؛ وليس من المستحيل
فى شى
الصفحه ١٠٣ :
لسنا على ثقة تامة أى نص استعمل أهو اليونان أم السريانى؟ إن نالينو يرى أن
كتابه لا يمثل ترجمة
الصفحه ١٥٦ : يلاحظ فى بعضها وجود اتجاهات شعوبية إيرانية كما فى
كتابه «جمهرة أنساب الفرس» ؛ وبعضها يستهدف إمتاع الكبرا
الصفحه ١٢٨ : عام ٢٨٢ ه ـ ٨٩٥) (٣٣) بعنوان «كتاب مياه وجبال وبلاد جزيرة العرب». وكما هو
متوقع فإن المعلومات
الصفحه ١٦٢ :
ويهمنا من
الناحية الجغرافية مصنفه الأصغر «كتاب فتوح البلدان» وهو أشبه بتاريخ للفترة
الأولى
الصفحه ٢٣٢ : الرياضى من كتابه.
ومثل ابن القاص
ليس هو الفريد لعالم عربى ترك لنا مصنفا فى الجغرافيا دون أن يكون هو نفسه