الصفحه ٢٥١ :
التقويم «الآثار الباقية عن القرون الخالية» الذى انتهى من تصنيفه وهو فى
سن السابعة والعشرين تقريبا
الصفحه ٧٥ :
العلمى لدى العرب مبكرا واستمرت باقية فيه ؛ وأحد هذه المصطلحات هو اللفظ الذى
يطلق عادة على الجداول الفلكية
الصفحه ٨٩ : الثلاثة الباقية بأجمعها إلى
جغرافيا بطلميوس فى ترجمتها السابقة للترجمة العربية ، ومع تغييرات جوهرية فى
الصفحه ١٠١ : المقالتين فإن المقالات الباقية وهى من الثانية إلى السابعة ،
قد تم توزيعها لدى الخوارزمى بطريقة مغايرة تمام
الصفحه ١٠٨ : يعرفه كل أحد فإن كانت الشمس تطلع على كل مكان من دائرة الأرض الباقية
والكواكب مثل ما عندنا فيمكن أن يكون
الصفحه ١٥٦ : ، أما الثانية فلا تتجاوز بحال
عام ٢٧٢ ه ـ ٨٨٥. ولا تزال المسألة إلى أيامنا هذه باقية دون حل نهائى
الصفحه ١٧١ : ء الباقية فقد راجت
إشاعة قوية عن وجود نسخة كاملة بمكتبة الإمام بصنعاء (٨٨) وأجزاء متفرقة باستنبول (٨٩) وفى
الصفحه ١٨١ : وجه الأرض وما أزيل منها ودثر وما هو باق إلى هذا الوقت
وأخبار ملوكهم وسياساتهم وسائر أحوالهم فيما
الصفحه ١٨٣ : ؛ ولكن لا توجد لديه تسمية جامعة
خاصة بهم. أما باقى الكتاب وهو ما يقرب من أربعة أخماسه فيغلب عليه الطابع
الصفحه ١٨٤ : من شييم كثير من الناس الإطراء للمتقدمين
وتعظيم كتب السالفين ومدح الماضى وذم الباقى وإن كان فى كتب
الصفحه ٢٢٢ : ، فالبيرونى فى
كتابه «الآثار الباقية» ينقل عنه قصة معجزة حدثت بإحدى الكنائس القبطية بمصر
ذكّرته بمعجزة «النار
الصفحه ٢٤٥ : للعلم العربى ؛ ففى عام ٣٩٠ ه ـ ١٠٠٠ أتم تأليف كتابه
المشهور «الآثار الباقية» علامة شاب هو البيرونى
الصفحه ٢٤٦ : وآخذ فى العلم
بطرف (١١) ؛ وإليه رفع البيرونى أول مصنفاته الكبرى وهو «الآثار الباقية». ويبدو أن
ميل هذا
الصفحه ٢٤٨ : الجغرافيا إلى الجانب الرياضى والفلكى. ولكن يتضح
من كتابيه «الآثار الباقية» و «الهند» ، وهما اللذات اقتصر
الصفحه ٢٧٧ : وعشرين
فى مثلها فالحرفان من كل اسم مقيدان بالتبويب ، وأذكر باقى حروف الاسم وأبين
المشكل بالمعجم والمهمل