الصفحه ٤٢٧ : منكم ، إنَّهم ليسوا بأصحاب دين ، ولا
قرآن ، إنّي صحبتهم ، وعرفتهم ، أطفالاً ، ورجالاً ، فكانوا شر أطفال
الصفحه ٨٦ :
المصطفى صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وقال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «علي
مع القرآن والقرآن مع علي ، لا
الصفحه ٤٢٠ :
القرآن ، فإنَّهم قد عصوا الله فيما أمرهم ، ونقضوا عهده ، ونبذوا كتابه ، ولكني
قد أعلمتكم إنَّهم قد كادوكم
الصفحه ٥٧ : يختلف في ذلك عن سائر الأنبياء ، والوحي الذي نزل عليه على نوعين :
الأول : القرآن الكريم : وقد نزل
الصفحه ٢٦٣ :
الحكيم في ذم أبي لهب
، حيث بقي على ضلاله حتى هلك ، وكان ذلك دليل على إعجاز القرآن الكريم ، وصدق من
الصفحه ٣١١ : :
(إنَّ القرآن نزل على سبعة أحرف ، ما منها حرف إلّا له ظهر وبطن ، وإنَّ علي بن
أبي طالب عنده منه علم
الصفحه ٤٥٥ :
٢٧
ـ تفسير ابن كثير (تفسير القرآن العظيم) :
لأبي الفداء إسماعيل بن كثير القرشي الدمشي ط : دار
الصفحه ٢٨١ : القرآن ، كما
قاتلهم على تنزيله ، وأمر بعض الصحابة أن يقاتلوا معه ، وتحت لوائه ، وإليك نماذج
من تلك
الصفحه ٣٠٩ :
: أنزل الله الكلام : أوحى به (١)
، والتنزيل : الترتيب ، وبه سمي القرآن ، لأنّه أنزل منجَّماً
الصفحه ٦٩ : ، وما يؤدي إلى الإضرار بالناس في النشأتين.
لذا نجد أنَّ القرآن الكريم ذكر الكثير
من أحكام الديانات
الصفحه ١٥٨ : مِنْ خَلْفِهِ)،
وانتفت بذلك عصمته من الضلال ، وكذلك حديث : «علي مع القرآن والقرآن مع علي»
يدل على ما دل
الصفحه ٢٥١ :
فضيلة الجهاد
«وأنت ولي الله ، وأخو الرسول ، والذاب
عن دينه ، والذي نطق القرآن بتفضيله ، قال
الصفحه ٣٧٥ :
الجهل بالأحكام :
لم يتدبر أهل الشام القرآن وأحكامه ، من
أوامر ، ونواهي ، بل اتبعوا دعوة الباطل
الصفحه ٤٢١ :
القرآن عملاً ، فقد
اتبع قراء أهل الشام الطليق الباغي ، وخرجوا لقتال الخليفة الشرعي ، ولم يعملوا
الصفحه ٤٤٢ : معه ، وأنَّه مع القرآن ، وأنَّ القرآن معه ، وأودع
عنده علمه ، وائتمنه على أسرار رسالته ، فسار على نهجه