الصفحه ٣٩٧ : : الإمام محمد الباقر عليهالسلام
، والإمام جعفر الصادق عليهالسلام
(٦) ، وعن الإمام علي بن
موسى الرضا
الصفحه ١٦١ : به حفيده الإمام الصادق جعفر بن محمد عليهالسلام حيث يقول : «والله
ما عرض لعلي أمران كلاهما لله
الصفحه ٩٣ :
النبأ العظيم
(السلام عليك أيها النبأ العظيم الذي هم
فيه مختلفون ، وعنه يسألون)
:
روي عن الإمام
الصفحه ٣٧٥ : المقصود بـ (الصادقين) هو الإمام علي عليهالسلام ، وهي :
١ ـ روي تفسيرها فيه وحده عن ابن عباس (١)
، وعن
الصفحه ٢٧٣ : الروايتين عن الإمامين الصادقين
عليهماالسلام
، وقد روُي عنهما روايات أخرى في هذا المعنى لست بصدد استقصائها
الصفحه ٢٨٠ : » ، وتلا هذه الآية الكريمة (٣)
، كما روي القول بنزولها فيه عن الإمامين الصادقين عليهماالسلام
، وروي ذلك عن
الصفحه ٢٤٢ :
الثبات على السنة :
عاش الإمام علي عليهالسلام شطراً من حياته مع
الرسول المصطفى
الصفحه ٦٨ : جاء في
الحديث النبوي الذي رواه الإمام الصادق عليهالسلام
: وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
لعلي
الصفحه ٢٢٤ :
الآخر ، ويقرّ به ، قال عزوجل : (أَفَتُؤْمِنُونَ
بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَا
الصفحه ٣١ : التي أشخصه المعتصم.
وقد أورد السيد عبد الكريم بن طاووس (٥)
سند الزيارة في كتابه : فرحة الغري عن محمد
الصفحه ٢٤٨ : اللدود معاوية
أنَّه كان يرسل الكتب إلى الكوفة ، إلى من يسأل له الإمام علياً عليهالسلام عمّا استعصى عليه
الصفحه ٤٦٢ : ء :
١٤٧
عمله بالكتاب والسنة :
١٨٨
جعفر الطيار :
١٤٨
إقامة الصلاة وإيتا
الصفحه ٢٢٧ : أراد أن يصل إلى ما جاء به الرسول
المصطفى صلىاللهعليهوآلهوسلم
عن الله عزوجل ، فلابد أن يكون الإمام
الصفحه ٣٧٦ :
الصادق عليهالسلام (١).
٣ ـ روي تفسيرها في عامة أهل البيت عليهمالسلام عن عبد الله بن عمر
الصفحه ٣١٣ : ومفهوماً عند
الإمام علي عليهالسلام
يختلف عنه عند غيره ، لأنَّ البطولة مظهر من مظاهر إيمانه الصادق ، وهي