الصفحه ٣٣٥ : مكان أخيه عمّار آخى النبي صلى الله عليه وآله وسلم بينه وبينه في مؤاخاة المهاجرين والأنصار ، ثم ذكر خبر
الصفحه ٤١٠ : فليصل ركعتين وليسأل حاجته .
وقال ميمون : قال
محمد بن مروان بن الحكم : ما يمنعك أن تكتب في الديوان
الصفحه ٤٢٦ : وكان عطاؤه في ثقيف نزل فيهم ذكرناه للتمييز بينهما .
والترجيح ناشئ مما
نقله ابن حجر العسقلاني من قول
الصفحه ٤٣٨ : ، حجّة الأمة ، إمام دار الهجرة ... كان عالم المدينة في زمانه بعد رسول الله صلّی الله عليه [ وآله ] وسلم
الصفحه ٤٨٣ : أبو الأسود إلى البصرة في خلافة عمر ، وولاه علي البصرة خلافة لابن عباس ، وكان علوي المذهب ، وقال الجاحظ
الصفحه ٤٨٩ :
ويمكن تقريب معنى كون
يحيى بن يعمر بمنزلة شيخ نصر بن عاصم بهذا السند الموجود في سير أعلام النبلا
الصفحه ٤٩٤ : الثاني التي قصد منها إلى إعجام الحروف لتمييز المتشابه منها في الصورة بعضها عن بعض ، فقد اشتبهت نقط الشكل
الصفحه ٤٩٥ :
٣٣٧
ـ ٣٤٠ ترجمة الخليل بن أحمد الفراهيدي : في الخلاصة : الخليل بن أحمد أفضل الناس في الأدب
الصفحه ١٤ : القراءة : (وثومه ٧) .
وأخرج سعيد بن منصور
وابن أبي داود في المصاحف ، وابن المنذر عن ابن مسعود أنه قرأ
الصفحه ٢٥ :
في
مبحث نسخ التلاوة استحالة كون هذا المقطع من المنسوخ تلاوة ، وأن البراء بن عازب قد اجتهد برأيه
الصفحه ٤١ :
وابن
مسعود (١) ، وهي في القرآن هكذا (
مَّا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّـهِ وَمَا
الصفحه ٤٩ : أبو عبيد وابن
الأنباري في المصاحف عن هارون قال : في قراءة عبد الله (هذه أنعام وحرث حرج) (٣) ، وهي في
الصفحه ٦٠ :
تحريف
للقرآن ، وهي في القرآن هكذا (
أَنَا أُنَبِّئُكُم بِتَأْوِيلِهِ ) (١) .
أخرج ابن المنذر عن
الصفحه ٧٧ :
وهم
الظلمة كذلك كنا نقرأها (١) ، وهي في القرآن هكذا ( وَإِن مِّنكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا
الصفحه ٨١ : قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ وَلَا نَبِيٍّ إِلَّا إِذَا تَمَنَّىٰ أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ فَيَنسَخُ