الصفحه ١٨٢ :
رَّبَّكَ إِذَا نَسِيتَ )
(١) (٢) .
القرآن الذي يعرفه
سعد بن أبي وقاص فيه لفظ (ننساها) ولا يوجد
الصفحه ١٨٧ : بتحريف القرآن في أكثر من موضع ، ولا أدري ما حكم عائشة عندهم الآن ، أم يقولون : أنها من الشيعة وينتهي
الصفحه ١٩٠ :
هشاماً
وليداً ، ومعلوم أن المرء لا يقرأ في أول سني عمره .
قال أحد علمائهم : لعل عائشة كانت ترى
الصفحه ٢٢٠ : وَالنَّصَارَىٰ ) في المائدة وعن قوله ( لَّـٰكِنِ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ )
... إلى قوله
الصفحه ٢٣٠ :
على أنه يرى وقوع التحريف في هذه الآية ، فقد قال الفخر الرازي
:
قرأ أبو عمرو وعيسى
بن عمر (إن
الصفحه ٢٣٦ :
وكانت في سورة
المؤمنين (سيقولون لله) فغيرها (
سَيَقُولُونَ لِلَّـهِ ) (١) . وفي نفس السورة أيضا
الصفحه ٢٤٨ :
وقال أبو عبيد : لم
يزل صنيع عثمان رضي الله عنه في جمعه القرآن يعتد له بأنه من مناقبه العظام ، وقد
الصفحه ٢٧٨ : :
قوله (إن أخاك) يعني
في الدين ، قوله
(كذا وكذا) يعني أنهما ليستا من القرآن ، قوله (قيل لي) أي أنهما من
الصفحه ٣٠١ :
يكتبهما
في المصحف (١) .
وقال أُبيّ بن كعب رضي الله عنه جميع سور القرآن مئة وست عشرة سورة
الصفحه ٣١٢ : اعتقد وقوع التحريف في القرآن .
واعترف في عدة مواضع
أن هناك من كان يقول بوقوع التحريف في القرآن حينما
الصفحه ٣٤٧ : ، وكان ذلك في سنة ٣٢٣ للهجرة ، غير أن ابن شَنّبوذ اعترف بما عُزي إليه وأقرّ عليه ، فأشار جميع من حضروا
الصفحه ٤٢٠ :
صدوقا
، كبير الشأن . له حلقة كبيرة في مسجد رسول الله صلى الله عليه [ وآله ] وسلم . وقد خرج على
الصفحه ٤٤٦ : بقوله في كل شيء كان ينبغي أن يؤخذ بقول أبي عمرو بن العلاء .
وأما حاله في الحديث
فقد وثقه يحيى بن معين
الصفحه ٤٥٢ : ويتوسع في ذلك ، ومن ثم دخل عليه الداخل في رواياته عن الزهري ، لأنه حمل عنه مناولة ، وهذه الأشياء يدخلها
الصفحه ٤٨٨ :
وأنه أول من نقط
المصحف نقط إعجام .
ولكن الزرقاني يقول :
إن نصر بن عاصم قد شارك يحيى بن يعمر في