الصفحه ٣٣٧ : رضوان الله تعالى عليه مرجعا للصحابة الذين كتبوا القرآن عند اختلافهم في آياته ، وهو من وقف وقفة مشرفة دون
الصفحه ٤٨١ : فخرج عمر ومعه أصحاب النبي صلى الله عليه [ وآله ] وسلم فقمت في الصف الأول فجاء رجل فنظر في وجوه القوم
الصفحه ٤٩٦ : وغناؤه في الإسلام غناؤه ؟ فقال : بهر والله نوره أنوارهم غلبهم على صفو كل سهل ، والناس على أشكالها أميل
الصفحه ٤٩٩ :
الخط
الكوفي .
قال في ٣ : ٦٠ ـ ٦١ :
وأما الخط النسخي أو النبطي فقد كان شائعا بين الناس لغير
الصفحه ٥٠٠ :
القدر
لقرّاء القرآن لجميع الأجيال ، يحفظ بها القرآن من التغيير في ألفاظه وتعرضه للحن ، ويمكن
الصفحه ١٣ :
شيبة
وعبد بن حميد وابن الأنباري في المصاحف :
عن عليّ بن أبي طالب
أنه قرأ ( سَبِّحِ اسْمَ
الصفحه ١٧ :
فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا )
(١) .
وأخرج أبو بكر بن أبي
داود في
الصفحه ٣٦ :
أخرج عبد بن حميد
وابن المنذر عن داود أنه قرأ في مصحف ابن مسعود (وربائبكم اللاتي دخلتم بأُمهاتهن
الصفحه ٥٣ :
أخرج أبو الشيخ عن
الربيع قال : في قراءة عبد الله رضي الله عنه (إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم
الصفحه ١١٢ :
فطلقوهن
في قبل عدتهن) (١) ، وما أنزله الله تعالى كنص قرآني هو ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا
الصفحه ١١٥ : واحد (٢) .
هذه آفة القرآن وهي
القراءة بالمعنى التي تساهل فيها ابن مسعود وليس من الغريب أن يقلده أنس
الصفحه ١١٧ :
أخرج ابن جرير وابن
الأنباري في المصاحف عن قتادة قال : في قراءة ابن عباس (وأنزلنا من المعصرات
الصفحه ١٤٢ :
ذهب كثير من القرآن مع النبي صلی الله
عليه وآله وسلم !
في مصحف عبد الرزاق
الصنعاني : عن
الصفحه ١٦١ :
له
(أأثبتها ؟) فرد عليه أبي بن كعب أنه لا محذور في ذلك ! ثم ذكرت الرواية أن عمر أثبتها في المصحف
الصفحه ١٧١ : بكلمات مترادفة في المعنى ، فلا مجال للقول
بأن هذا اختلاف بين الأحرف السبعة .
٣ ـ هذا التوجيه يمكن
طرحه