الصفحه ١٠٤ : في القرآن ما ليس منه بجهل وسذاجة ، فعلی هذه الرواية النبي صلی الله
عليه وآله وسلم لم يكن بصدد بيان
الصفحه ١٣٩ : عدم وجوده في المصحف ، بعد كل هذا كان من الطبيعي أن يقال : إن ابن الخطاب إن لم يكن هو سيد رجالات
الصفحه ١٥٦ : !
أخرج البخاري في
تاريخه وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن الأنباري وأبو الشيخ وابن مردويه من طرق
الصفحه ١٥٩ : منزل (١)
.
القول الأخير الذي
قاله أحد الرواة ليس إلا احتمال يُتنبأ به عما في ضمير الغير ، والدليل على
الصفحه ١٧٦ :
الْفُرْقَانَ وَضِيَاءً )
(١) محرفة بزيادة حرف الواو فيها ، وآية ( الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ
الصفحه ١٨١ :
ينكر كلمة من القرآن !
أخرج عبد الرزاق
وسعيد بن منصور وأبو داود في ناسخه ، وابنه في المصاحف ، والنسائي
الصفحه ١٩٢ : رضي الله تعالى عنه قال : كنت أكتب المصاحف في زمان أزواج النبي صلى الله عليه [ وآله ] وسلم فاستكتبتني
الصفحه ٢١٧ : بغيرها تحل محلها فلا يصح تأويل قوله (ذهب منها) بنسخ التلاوة لأن الإبدال لا نقص ولا فقدان فيه .
ثم إن
الصفحه ٢٢٩ : عنونه في كتابه بجدارة لمن قال بتحريف القرآن ، فعلى مذهب الوهابية من أن من لم يكفر الكافر فهو كافر مثله
الصفحه ٢٥٢ : أكابر التابعين وبعض من علماء أهل السنة قد جاهروا بوقوع التحريف في القرآن الكريم ، ونقلناها من كتب أهل
الصفحه ٢٧٦ : وأهل البيت (٢) .
(الإمام
القشيري)
نقل القرطبي في
الجامع لأحكام القرآن اعتراف الإمام القشيري بأن ابن
الصفحه ٢٩٤ : المعاني للآلوسي ١٥ : ٥٣ ـ ٥٤ .
(٢)
التفسير الكبير ١ : ٢١٣ ، ط . البهية ، مصر ، مع أن ابن حجر قال في فتح
الصفحه ٣٠٥ : تكفل بحفظه ، فالخطأ فيه واقع فيما يكون من الصاحب فمن دونه ممن روى عن الصاحب والتابع ولا معارضة لنا بشي
الصفحه ٣٣٢ : ، وكان هذا أول مصحف جمع ليكون مرجع المسلمين ، يعول عليه عند اختلاف الناس مع ما فيه من خصوصية مهمة ، وهي
الصفحه ٣٣٣ :
___________
(١)
أعيان الشيعة ٤ : ٥٩١ ، ترجمة حذيفة :
روى الكشي في ترجمة
سلمان الفارسي ... عن زرارة عن أبي جعفر عليه