الصفحه ٣٧١ : شيء ما سألني عنه أحد قبلك ، ولولا منزلتك مني ما أخبرتك ! إني في زمان كما ترى
، وكان في عمل الحجاج
الصفحه ٣٧٢ :
قلت : وهو مدلس فلا
يحتج بقوله في من لم يدركه ، وقد يدلس عمن لقيه ويسقط من بينه وبينه والله أعلم
الصفحه ٣٨٠ : من وضع رِجله على فيه فسكت) .
الجرح والتعديل ٤ : ٩
، ت ٢٩ : (عن سعيد بن جبير قال : قال سأل رجل ابن
الصفحه ٣٨١ : إسحاق بن منصور
عن يحيى بن معين : حماد بن سلمة ثقة .
وقال عباس الدوري عن
يحيى بن معين : حديثه في أول
الصفحه ٣٨٧ :
قال
: نعم ، إملاء كلها ، إلا شيئا كنت أسأله عنه في السوق ، فأتحفظ . قلت ليحيى : كان يقول : حدثني
الصفحه ٣٩٦ :
جسر أبو جعفر قلت ليونس : مررت بقوم يختصمون في القدر ، فقال : لو همتهم ذنوبهم ما اختصموا في القدر
الصفحه ٣٩٧ : الحلال والحرام فكلاهما قال : ما أعلم في مالي درهما حلالا .
قلت : والظن بهما
أنهما لا يعرفان في مالهما
الصفحه ٤٠٢ : ، وكان مفتي أهل الكوفة هو والشعبي في زمانهما ، وكان رجلا صالحا ، فقيها ، متوقيا ، قليل التكلف ، ومات وهو
الصفحه ٤١٨ : في الغرفة غيري وغيرك ؟ قال : أتاني الساعة جبريل بماء ، فسقاني وقال : أنت وأخوك وأمك مع الذين أنعم
الصفحه ٤١٩ : . كان عابدا ناسكا فقيها ، وكان له حلقة في مسجد رسول الله صلى الله عليه [ وآله ] وسلم وكان يفتي .
قال
الصفحه ٤٢١ :
عباس الدوري ، عن
يحيى بن معين قال : ابن عجلان أوثق من محمد بن عمرو ، ما يشك في هذا أحد ، وممن
الصفحه ٤٣٧ : بن عبد الله العجلي : مصري تابعي ثقة
وقال محمد بن سعد : كان
ثقة وله أحاديث ، مات في خلافة عبد الملك
الصفحه ٤٤٠ : علي (يعني بن
المديني) قال : سمعت يحيى (يعني بن سعيد) يقول : ما في القوم أصح حديثا من مالك ، يعنى
الصفحه ٤٤٣ : سجستان ليكتب لهم النسخة ، فكتبت وجيء بها وعرضت على الحافظ فخطأوني في ستة أحاديث منها ثلاثة حدثت بها كما
الصفحه ٤٥١ : ء ليس في النفس منه شيء . كان من أوعية العلم .
قال عبد الرزاق : قدم
أبو جعفر (يعني الخليفة) مكة ، فقال