الصفحه ٤١٤ : معين : فعلي بن صالح أحب إليك أو الحسن بن صالح ؟ فقال : كلاهما ثقتان مأمونان . وقال أبو زرعة : اجتمع فيه
الصفحه ٢٦٧ :
جميع سور القرآن في
تأليف زيد بن ثابت على عهد الصديق وذي النورين مئة وأربع عشرة سورة ، فيهن
الصفحه ٢١٤ : بلا ضابطة لما
ثبت حجر على حجر في بناء العلوم والمعارف ، فيكفي لرد تأويلات فرق التأويل والتلميع أن
الصفحه ٣٧٣ : : ٣٨٦ وما بعدها : (كان إماما في علم الحديث وغيره من العلوم ، وأجمع الناس على دينه وورعه وزهده وثقته وهو
الصفحه ١٦٨ : ، وفي الإتقان (التصقت الواو بالصاد) . وكشاهد نذكر كلام ابن
الجوزي في زاد المسير ٥ : ١٧ : (( وَقَضَىٰ
الصفحه ٢١ : ابن جريج قال : هي في مصحف عبد الله (لمن اتقی الله) (٤) ، وما أنزل قرآناً هو ( فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ
الصفحه ١٦٥ : تحريف ، حيث أخطأ الكاتب في كتابتها
___________
(١)
تفسير الطبري ١٨ : ١٣٦ .
(٢)
الإتقان ١ : ٥٤١
الصفحه ٣٨٦ :
وأما
الإتقان ، فمسلم إلى ابن زيد ، هو نظير مالك في التثبت .
قلت : وكان مع إمامته
في الحديث
الصفحه ٢١٨ : .
(٥)
الإتقان ١ : ٥٤٢ .
أقول : قد اعترف بعض علماء أهل السنة أن الضحاك قال بوقوع التحريف في
هذه الآية منهم
الصفحه ٢٤٠ : كلماته في تحريف القرآن بكل دقة وإتقان ، وقد كان متصديا لإمامة الناس في الصلاة ، ويؤثر إمامتهم بالقراءات
الصفحه ٤٤٢ : يبلغوا في الآلة والإتقان ما بلغ هو .
تذكرة الحفاظ ٢ : ٧٦٧
، ت ٧٦٨ : الحافظ ، العلامة ، قدوة المحدثين
الصفحه ١٦٩ : ) (٢) .
وما أخرجه ابن جرير
وسعيد بن منصور في سننه من طريق سعيد بن جبير عن ابن عباس في قوله (
حَتَّىٰ
الصفحه ١٧٥ : المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله : ( وَلَقَدْ آتَيْنَا
مُوسَىٰ وَهَارُونَ الْفُرْقَانَ وَضِيَا
الصفحه ١٦٦ : وابن الأنباري في المصاحف من طريق سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله : (
وَقَضَىٰ رَبُّكَ
الصفحه ٣٩٨ : مولى عبد القيس مولده بالكوفة ممن يرجع إلى العبادة ، والورع ، والفضل ، والزهد والحفظ ، والإتقان