الصفحه ١٣٣ : : (
إِلَّا أَن تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً ) (٢) . فقرأ ذلك عامة قراء الأمصار ( إِلَّا أَن تَتَّقُوا مِنْهُمْ
الصفحه ٣٠٦ : الوهاب أو قرب منها ، فإنما هذا باجتهاده الخاص ، ولا يعدو أن يكون مجرد توافق
والتقاء طبيعي على نتيجة واحدة
الصفحه ٣٠ : والأحداث تشهد ، وعلى أي حال الآية في القرآن هكذا ( إِلَّا أَن تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً ) (٣) .
آل محمد
الصفحه ٤٩١ : : (أول من نقط المصاحف يحيى بن يعمر) ولا بد أن يكون ليحيى عمل في نقط القرآن ، ولكن لا برهان بين أيدينا على
الصفحه ٤٢٨ : :
قد كن يخبئن الوجوه
تسترا
فاليوم حين بدأن
للنظار
أو بدين ؟ فقال : بدين
. فقال
الصفحه ١٧٣ : حرف من حروف القرآن بدون إحراز للتواتر ؟!
٤ ـ لو تنزلنا وتجاوزنا
عن كل هذه الإشكالات ، فمن أين علم
الصفحه ٢٣٨ : جلية بدون مواربة ، فالحق لا يقبل المحاباة ولا المداجاة ـ لأن
ذلك الكاتب من البشر ، وسائر البشر يجوز في
الصفحه ٣١٨ : الواو حيث لا موجب لوجودها (!) ، والقراءة المشهورة ( الَّذِينَ ) بدون واو ، مع أن ما قبلها غير متعلق
به
الصفحه ٣٤٣ :
أمامنا
متغايرة عن بعضها نوعاً ما ، حتى بدون النقاط والألفات بخلاف تلك فلا ريب إذن في وجود فاصلة
الصفحه ٤٥٢ : بدون مالك في نافع ، وقال علي بن عبد الله : لم يكن في الارض أحد أعلم بعطاء من ابن جريج .
قال عبيد الله
الصفحه ٢٤٦ : ادعى أن الملطي أشار إلى أن الرجل الذي ذكره ابن الأنباري هو هشام بن الحكم ؟! ، ثم أنظر كيف نفى ذلك بعد
الصفحه ١٩٦ :
من لم ير النبي صلى الله عليه وآله وسلم
أميرهم
مروان بن الحكم (١)
القرآن زيد فيه
الصفحه ٣٧٤ : الحكم وحماد في باب ... ثم قال : أيما أفقه عندكم الحكم وحماد أو سفيان ؟ فسكت الناس فلم يجبه أحد ، فقال
الصفحه ٣٢ : مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُم مِّن كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ )
(٣) . قال : هي خطأ من الكتّاب . وهي في
الصفحه ١٢٤ :
وسلفهم الصالح قد أكثروا من التلاعب بالقرآن الكريم ، فإن أبا حنيفة زاد في الطنبور نغمة بل نغمات حين حكم