الصفحه ١٩٥ : : (مِنْ نِسائِهِمْ) إضافة الى أن لغة الظهار لا تناسب إلا الزوج كما سبق في
أحاديثنا (١).
وهل يصح الظهار
الصفحه ١٩٤ :
في أحاديثنا (١). وقد تشمل المطلقة الرجعية فإنها زوجة ، فلو ظاهر منها حرم
وطئها قبل الكفارة ، ولا
الصفحه ١١ : .
__________________
(١) لقد ذكرت الرحمان
٧ ، مرة والرحيم ٩٥ مرة ، وفي أحاديثنا : الرحمن بجميع خلقه والرحيم بالمؤمنين
خاصة
الصفحه ١٩٧ : في أحاديثنا (١).
وهل تسقط هذه
الكفارات إذا واقعها قبلها؟ كلا! وإنما تثبت كفارة اخرى للوقاع قبلها
الصفحه ٢٨٧ : شروط فصلت في الروايات دون الكتابيين على المؤمنات ،
فهم باقون على قوة الحرمة بعمومها في آية الممتحنة
الصفحه ٧٣ : عليهما السلام فانه خلاف
القرآن المتواتر فليضرب عرض الحائط ، وما أسخفه رواية
تروى عن علي عليه السلام
الصفحه ٣٣٩ : الحائط لمخالفتها الكتاب والسنّة الثابتة ، ومنها
ما رواه الفريقان عن النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم أنه
الصفحه ٤١٩ :
__________________
(١ ، ٢) وتدل عليها
أحاديث مستفيضة من أشملها ما رواه القمي عن أبي
الحسن الرضا (ع) في حديث .. هذه أرض الدنيا
الصفحه ٤٩ : وان سرق ، قال (ص) نعم وان رغم
أنف ابن أبي الدرداء ، أقول : تصديق هذه الرواية لا تناسب إلا للجنتين
الصفحه ١٠٥ :
__________________
(١) الدر
المنثور ٦ : ١٦٢ ـ أخرج ابن مردويه بسند رواه عن ابن عباس عن النبي (ص) (إِنَّهُ لَقُرْآنٌ
كَرِيمٌ
الصفحه ١٩١ : الروايات هي
خولة بنت ثعلبة زوجة أوس بن الصامت ومن ذلك ما روته عائشة قالت : تبارك الذي وسع
سمعه كل شيء اني
الصفحه ٢٠٠ : )
(البرهان ٤ : ٣٠٣).
وفي إرشاد المفيد : وجاءت الرواية أن
بعض أخبار اليهود جاء الى أبي بكر فقال له : أنت
الصفحه ٢١١ : وجوبها ، فإنها بين أمر وغفر ، كما تجاوبه توبة الله عليهم
إذ لم يفعلوا. ولقد تواترت الروايات أنه لم يعمل
الصفحه ٢١٣ : هذه الكرامة غيره (٢) خلافا لإجماع الرواة والمفسرين.
ولما ترك جماعة من
المسلمين المناجاة خشية الإنفاق
الصفحه ٢٢٧ : الأذلون بما حادّوا الله ورسوله ، والمؤمنون هم الأعزون بما ارتبطوا بحد الله.
تقول الروايات :
كان بالمدينة