الصفحه ١٧٢ : أو مثله (٢) ، فهو إذن وعد ليس إلا .
قال في النسخ في
القرآن الكريم : ولابد من وقفة هنا ، عند النوع
الصفحه ٢٧٥ : القرآن الكريم عندما ندرسه بشكل موضوعي ، وذلك لأنه :
أولا :
نجد أن الاعتراف بهذا اللون من النصوص
الصفحه ١٦٦ : تلك الأقسام الثلاثة ، وأما النوع
الأول من النسخ فواقع في القرآن الكريم وأجمع عليه المسلمون إلا من شذ
الصفحه ٢٢٠ : القرآن الكريم نسخت تلاوتها ، وبهذا يتضح أن هذا الذي اعتمد علماء أهل السنة علی
تعريفه لمفهوم نسخ التلاوة
الصفحه ٣٣١ : .
ملاحظة : هذه الرواية
عن عمر ذكرها الدكتور محمد سالم محيسن في كتابه : رحاب القرآن الكريم : ١٣٢ لبيان عدد
الصفحه ١٦٨ : الشيعة بقولهم : إن نسخ التلاوة سواء مع الحكم أو بدونه قد وقع في القرآن الكريم ، بخلاف الشيعة الذين لا
الصفحه ٩٦ :
الكريم : فإن القراءة التي يصح أن توصف بأنها من القرآن المنزل لا بد وأن تكون منقولة بطريق التواتر غير
الصفحه ٣٦٣ : القرآن وتحقّق منها عمر لأثبتها من غير تردّد ولا وجل . (١)
وقال في كتاب النسخ في
القرآن الكريم : علی أنه
الصفحه ١١٥ :
حالها
أُبيّ بن كعب بكل سهولة ويسر .
٢ ـ التغيير الذي حدث
علی خط القرآن الكريم بتشكيل حروفه
الصفحه ٢٣٦ : بأحكامه ؟! ... » (٣) .
قال في النسخ
في القرآن الكريم :
ولابد من وقفة هنا ، عند النوع الثالث للنسخ ذكره
الصفحه ١٧١ :
الكريمة
ننظر أولاً : هل إذا جاء شرط في القرآن الكريم ، أيجب أن يقع هذا الشرط وأن يتحقق تبعاً لذلك
الصفحه ٢٧٦ : الضبط وأبعدها أثرا في القرآن الكريم هو ما يقال عن نسخ التلاوة ، حيث لا يمكن تفسير بعض النصوص التی تتحدث
الصفحه ٢٠٦ : آيات القرآن الكريم ونشرها وبثّها بين المسلمين ، فكان يرسل الرسل والجماعات لتعليم الناس القرآن وتعريفهم
الصفحه ٣٥٨ : سنان وسليمان بن خالد ظاهرتان في وقوع التحريف في القرآن الكريم ، ولكن الأقوی والمستظهر عندنا عدم التحريف
الصفحه ١٨١ : ) ؟ . (١)
وهكذا سبب النزول يعد
قرينة قوية جدا علی أن النسخ المقصود في الآية الكريمة هو نسخ الأحكام والشرائع لا نسخ