الصفحه ٥٨١ : قال : سألته رجل عن أختين وزوج؟ فقال : النصف والنصف فقال
الرجل : أصلحك الله قد سمى الله لها أكثر من هذا
الصفحه ٥٨٠ : وإخوتها لأمها وأختها لأبيها ،
فقال. للزوج النصف ثلثة أسهم ، وللاخوة من الام الثلث سهمان وللاخت من الأب
الصفحه ٣٣٢ : ، فأصاب القرعة زكريا وهو زوج أختها ،
وكفلها وأدخلها المسجد ، فلما بلغت ما يبلغ النساء من الطمث وكانت أجمل
الصفحه ٤٣٦ : :
فرضيا بذلك فاقترعا ، قال ، فخرج سهم هابيل على لوزا أخت قابيل وخرج سهم قابيل على
إقليما أخت هابيل ، قال
الصفحه ٤٦٦ : كان لها زوج عن على عليهالسلام واستدل بعضهم على ذلك بخبر أبى سعيد الخدري ان الاية نزلت
في سبى أوطاس
الصفحه ٤٣٥ : ، فولدت
الحوراء جارية فسماها آدم حورة فلما أدركت الجارية زوج آدم حورة بنت شيث من هبة
الله بن هابيل فنسل
الصفحه ٤٥٣ : الثلث الأخ والاخت حتى يكونا أخوين أو أخ
أو أختين ، فان الله تعالى يقول (فَإِنْ كانَ لَهُ
إِخْوَةٌ
الصفحه ٤٥٥ : عن يونس جميعا عن عمر بن أذينة عن
بكير بن أعين قال قلت لأبي عبد الله (ع) امرأة تركت زوجها وإخوتها
الصفحه ٢٢٩ : وَعَشْراً) يعنى إذا توفى عنها زوجها فأوجب عليها إذا أصيبت بزوجها
وتوفى عنها مثل ما أوجب عليها في حياته إذا
الصفحه ٦٠٩ : الله تعالى آدم ان ينكح قابيل أخت هابيل ، وهابيل أخت قابيل ،
فرضي هابيل وابى قابيل لان أخته كانت أحسنهما
الصفحه ٤٦٢ : وَعَمَّاتُكُمْ وَخالاتُكُمْ وَبَناتُ الْأَخِ وَبَناتُ الْأُخْتِ
وَأُمَّهاتُكُمُ اللَّاتِي أَرْضَعْنَكُمْ
الصفحه ٤٣٠ : البهائم تنكرت له أخته ، فلما نزا عليها (٤) ونزل كشف له عنها وعلم انها أخته اخرج غرموله (٥) ثم قبض عليه
الصفحه ٤٣١ :
أخته ، فلما نزا عليها ونزل كشف له عنها ، فلما علم انها أخته اخرج غرموله ثم قبض
عليه بأسنانه حتى قطعه
الصفحه ٤٦٧ : والخالة على ابنة الأخ وابنة الاخت. ولا تزوج بنت الأخ
والاخت على العمة والخالة الا برضاء منها ، فمن فعل
الصفحه ٦١٢ : وأخته توأم ، وولد له قابيل وأخته توأم ، ثم ان آدم امر قابيل وهابيل ان
يقربا يقربانا وكان هابيل وصاحب غنم