الصفحه ١٦٤ : (٢)
وَأَ نَّهُ
إِنَّمَا اختيرَ فيه رفعُ الخزيّ وإِنْ كان مُظهَراً ومعرفةً كما أنَّ داءَها
مُظهرٌ ومعرفةٌ
الصفحه ١٤٨ : في (بعلي) لاَِ نَّه
خبر عن (هذا).
فإن قلتَ : فإنَّ
الكوفيين لا يجيزون إبدالَ النكرة من المعرفة
الصفحه ٣١٩ : (٤) ، وَعَلَى أنَّ هَذَا في النكرة ـ على ما فيه ـ أَسْهَل
مِنْهُ في المعرفةِ وذَلك أَنَّ النَّكِرَةَ أشدُّ
الصفحه ٩٣ :
النكرة والمعرفة
١ ـ الفرق بين النكرة والمعرفة
قرأ حِطَّانُ
بن عبد الله : (وَمَا مُحَمَّدٌ
الصفحه ٩٩ : )
وقراءة العامة أقوى معنى وذلك أنَّ (المكر) فيها معرفةِ لإِضافته الى المعرفة ، أَعني
(السّيء) فكأنَّه
الصفحه ١٦٣ : وقعَ في هذا الباب نكرة ومعرفة فالذي تشغل به
كانَ المعرفةِ لأَ نَّهُ حدُّ الكلام وليسَ بمنزلةِ قولك
الصفحه ١٦٧ : كذلك.
قال أَبو الفتح
: لسنا ندفع أَنْ جَعلَ اسم كانَ نكرة وخبرها معرفة قبيح (٥) فإنّما جاءت منه أبيات
الصفحه ٦٨٣ :
(ت / ٩١١ هـ) ط١ ، دار
المعرفة ، بيروت ، ب. ت.
٧٣.
بلوغ الأَرب في معرفة أَحوال العرب. للسيد محمود
الصفحه ٧٠٧ :
النكرة والمعرفة............................................................. ٩٣
١ ـ الفرق بين النكرة
الصفحه ٩ :
لآثارِهِ يجده عالماً عميقَ الثقافةِ واسعَ الاطلاع جمَّ المعرفة وقد اكتسبَ ذلك
من مصاحبته جملةً من العلما
الصفحه ١٣ : والجمع السالم والتنوين ، والباب الثاني اشتمل
على النكرة والمعرفة والفرق بينهما ، واشتمل الباب الثالث على
الصفحه ١٢١ : : ٢ / ٢٢٤ وجمهرة أشعار
العرب : ٣ / ٢٦٧.
(٤) اليسع : اسم
أَعجمي معرفة والألف واللاّم فيه زائدتان وقيل هو
الصفحه ١٢٩ : بِهيِ ،
ووجه الشَّبَهِ بينَهُما أَنَّ كُلَّ واحد مِنْ الاسمين معرفة مبهمة لا يجوز
تنكيره ، وإذا وقفتَ
الصفحه ١٣٨ :
المعرفة بالجملة المركبة من المبتدأِ والخبر أقوى دليل على تنزلها عندهم منزلة
الجزء الواحد.
نعم وفي صدر
الصفحه ١٧٦ :
وجهٌ حسَن (١)
وإِنْ كان أصحابُنا (٢)
يجيزونه (٣)
مع المعرفة (٤).
٣ ـ ما بعد إِنَّ لا يعمل فيما