الصفحه ٣٩٦ : نعم وهل تدري ما معنى المعوذتين وفي أيّ شيء أنزلتا انّ رسول الله
صلّى الله عليه وآله سحره لبيد بن عاصم
الصفحه ١٦٩ : قالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يا
بَنِي إِسْرائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُمْ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ
الصفحه ١٦١ :
بلتعة كان قد أسلم وهاجر إلى المدينة وكان عياله بمكّة فكانت قريش تخاف ان يغزوهم
رسول الله صلّى الله عليه
الصفحه ١٩٤ : نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ
الْخَبِيرُ القمّيّ : كان سبب
نزولها انّ رسول الله صلّى الله عليه وآله كان في بعض بيوت
الصفحه ٢٤ : عَلى قُلُوبِهِمْ وَاتَّبَعُوا أَهْواءَهُمْ.
القمّيّ عن الباقر
عليه السلام : انّ رسول الله صلّى الله
الصفحه ٢٥٢ : بني إسرائيل في الذنوب فان شاءوا
فعلنا ذلك بهم وأخذناهم بما كنّا نأخذ به بني إسرائيل فزعموا انّ رسول
الصفحه ٥٥ : أَكْرَمَكُمْ
عِنْدَ اللهِ أَتْقاكُمْ.
وفي الفقيه عن
الصادق عن أبيه عن جدّه عليهم السلام انّ رسول الله صلّى
الصفحه ٤٨ : وروي : انّه لما نزلت الآية فُقِد ثابت فتفقّده رسول الله صلّى الله عليه وآله
فأخبر بشأنه فدعاه فسأله
الصفحه ٤٠ : السلام يده فتلقى بها وجهه وببطنها وجوههم فقال له
المأمون ابسط يدك للبيعة فقال الرضا عليه السلام انّ رسول
الصفحه ١٠٧ : وعاد إلى النّار حرّهما فلا يكون
شمس ولا قمر وانّما عناهما لعنهما الله أو ليس قد روى الناس انّ رسول الله
الصفحه ١٧ : من هذا شأنه القمّيّ فهذا كلّه حكاية الجنّ وكان سبب نزول هذه الآية انّ رسول
الله صلّى الله عليه وآله
الصفحه ١٥٣ : ومدّة فنقضوا عهدهم وكان سبب ذلك
بنى النّضير في نقض عهدهم انّه أتاهم رسول الله صلّى الله عليه وآله يسلفهم
الصفحه ١٥٩ : الْفائِزُونَ بالنعيم المقيم.
في العيون عن
الرضا عليه السلام : انّ رسول الله صلّى الله عليه وآله تلا هذه الآية
الصفحه ٢٩٢ : .
(١٩) إِنَّهُ أي القرآن لَقَوْلُ
رَسُولٍ كَرِيمٍ يعني جبرئيل فانّه قال عن الله.
(٢٠) ذِي قُوَّةٍ
الصفحه ٢٥٥ : فقال ما يصنع الإِنسان ان يعتذر الى النّاس بخلاف ما يعلم
الله منه انّ رسول الله صلّى الله عليه وآله كان