الصفحه ٢٤٢ : محصور ولا محصل ، فإن كل أقل من المقدار أقل بالقوة وأيضا ليس
واجبا على أصول المشائين ، أن يكون المزاج
الصفحه ٦١ : خلاء غير متناه ، ومع ذلك فيرى أن
الأمور الجزئية مثل الحيوانات والنباتات (١٦) كافية (١٧) لا بحسب
الصفحه ٢٦٥ : ، ولا تكون الحركتان (٥) واحدة. وأيضا (٦) فإن اشتراط (٧) ما منه أو ما
إليه وحده غير كاف فى وحدة الحركة
الصفحه ٣٠ : ووقوفها (٢٣) إذ (٢٤) تتحرك لا بالإرادة حركات إلى جهات شتى تفريعا وتشعيبا
للأصول وتعريضا وتطويلا وتسمى نفسا
الصفحه ٤٨ : أصولها
وضعا ، فأمر لا يستغنى عنه الطبيعى.
فنقول : إن العلل
الذاتية للأمور الطبيعية أربع : الفاعل
الصفحه ١٧٠ : الزمان على
الأصول التي سلفت ، بأن (١٦) يكون له معنى المتقدم والمتأخر ، وكل ماله فى ذاته (١٧) معنى المتقدم
الصفحه ٢٥٠ : ،
ونقول (٧) : إن الفوق والسفل بالطبع قد (٨) يوجدان للنبات والحيوان ، فإن للنبات (٩) جهة أغصان وجهة
أصول
الصفحه ٢٧٥ : (٩) ، فيجب أن نعرف حله من الأصول التي تحققتها (١٠).
وبعد هذا فقد تشكك
(١١) فى أمر الحركة السماوية بتشكك (١٢
الصفحه ٢٧٩ : (٣) بحسب الأصول.
وقد يعرض أن يكون
شيئان متقايسين على الإطلاق ، ولا يكونان (٤) متقايسين بالنسبة
إلى شي
الصفحه ٢٨٥ : واحد ، لكن السلوكين المتقابلين فيه هما
(١٥) على غاية الخلاف.
وإذ قد بينا هذه
الأصول ، فلنرجع إلى
الصفحه ١٠٠ : :
ويتعاقبان د. (٦) لأنه : بأنه سا ، م ؛ فإنه ط
(٧) كأنه : كافة ط. (٨)
والهواء : ساقطة من د ، سا