الصفحه ٢٣٥ : ء يبدأ من هدي القرآن علما وعملا صالحا فالهدي إلى سبل السلام بحاجة إلى
اتباع رضوان الله وهو الجهاد المعني
الصفحه ٢٣٤ : ... وَيُخْرِجُهُمْ
... وَيَهْدِيهِمْ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) زوايا ثلاث من هدي النور القرآن بإذن الرحيم الرحمن
الصفحه ٢٥٠ : عَلى عِلْمٍ هُدىً وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ) (٧ : ٥٢) ـ (هذا بَصائِرُ مِنْ رَبِّكُمْ وَهُدىً
الصفحه ٣٠٦ : (ع) قال قلت له : قول الله عز وجل (مَنْ قَتَلَ نَفْساً
...)
قال : من أخرجها من ضلال إلى هدى فكأنما أحيا
الصفحه ٣٨٥ : الإيمان.
وهنا المحور
الأصيل من الخمس (هُدىً وَنُورٌ) كما التوراة ، ولكنه هدى أحكامية ونور لها حيث ينير
الصفحه ٣٨٢ : يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ اللهُ) تنديد بهؤلاء الذين لا يحكمون بهذه الأحكام المستفادة من
القرآن فضلا عن أن
الصفحه ٢٢٦ : سيماهم ، بادئة في أولاهم
إلى أخراهم ـ إلّا من هدى الله وهم قليل ـ.
لعنة تنضح بها
جبلتهم الطريدة من
الصفحه ٢٥٧ :
بالله ـ واقعة ،
ولضل المكلفون عن بكرتهم إلّا القليل القليل من الأوحدي ذوي البصائر والنّهى
الصفحه ٣٥٦ : هُدىً وَنُورٌ وَمُصَدِّقاً لِما
بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْراةِ وَهُدىً وَمَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ (٤٦
الصفحه ٣٩٠ : بدعة ودعاء ضلالة ،
فهو فتنة لمن افتتن به ، ضالّ عن هدى من كان قبله ، مضل لمن اقتدى به في حياته
وبعد
الصفحه ٢٩ : وَالْهَدْيَ
وَالْقَلائِدَ) (٥ : ٩٧).
لذلك ف (الشَّهْرَ الْحَرامَ) قد لا تعني ـ هنا ـ شهرا واحدا من الأشهر
الصفحه ٣٧١ : ، ومما يخص
القرآن : «وكفى بالكتاب حجيجا وخصيما» (٥). وقد قال الله أيها الناس ـ فيما استحفظكم من كتابه
الصفحه ٣٥٩ : تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللهِ
شَيْئاً) وأما من يريد نجاته حيث ينصره في المهالك إذ يدق أبواب
الهدى ، فقد تملك له
الصفحه ٣٨٤ : يُؤْتِيهِ مَنْ يَشاءُ وَاللهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ)
(٢٣).
فما أجهله من
يستند إلى القرآن نفسه لنكران
الصفحه ٣٦٨ : ، ويحكم لأهل القرآن بالقرآن : (فَذَكِّرْ
بِالْقُرْآنِ مَنْ يَخافُ وَعِيدِ).
ذلك ، وعلى الحاكم
بين عباد